اعتبر وزير الاتصال حميد ڤرين انتشار العنف في الملاعب الجزائرية نتيجة ما وصفه ب"التساهل"، حيث لا تسلط "عقوبات صارمة" في حق اللاعبين والمدربين والمسيرين والأنصار المتسببين من أجل ردعهم عن تكرار مثل هذه الأعمال. كما أضاف الوزير "لما تكون هناك تجاوزات يجب أن تكون العقوبة مثالية ولما يكون الخطأ جسيما، أظن أنه ينبغي تفادي أي شكل من أشكال التسامح والشفقة، يجب أن تكون العقوبة صارمة ونافذة".