توفي أول أمس بالعاصمة الفرنسية باريس، حسن طالب، بعد مرض عضال ألزمه الفراش لمدة طويلة، حيث عرف عن الفقيد دفاعه عن القضية الأمازيغية. الفقيد من مواليد 1955 بآث عبد المؤمن بواضية في ولاية تيزي وزو. كما كان الفقيد أول مؤسسي الجامعة امازيغية بموريال الكندية . كما درس كأستاذ في علم الفيزياء بجامعة موريال الكندية ودخل إلى التراب الوطني سنة 1983، له عدة مؤلفات. كما كان عضوا نشطا في القضية الامازيغية. للعلم فإن جثمان الفقيد سوف يوارى الثرى الجمعة المقبلة بمسقط رأسه بواضية.