أعرب العديد من أنصار فريق سريع غليزان، الذين تنقلوا إلى ولاية بشار لمشاهدة مباراة فريقهم مع شبيبة الساورة، عن استيائهم الشديد بما قام به رئيس الفريق المضيف محمد زرواطي، الذي صعب من مهمة دخولهم إلى الملعب عمدا، مما عرضهم إلى الرشق بالحجارة من قبل أشباه أنصار شبيبة الساورة، كما حاول منع الصحافيين القادمين من خارج ولاية بشار لتغطية المباراة بحجة أن الصحافيين المقيمين بالولاية هم من يحق لهم تغطية اللقاء، حيث كلف نفسه بالقيام بأدوار الشرطي، وعون أمن الملعب، ومراقب المباراة وغيرها من الأدوار البعيدة عنه كرئيس لفريق كرة قدم، فهل تعلم هيئة قرباج بما فعله زرواطي؟