لوحظ يوم الأحد مجموعة من وزراء حكومة الوزير الأول عبد المالك سلال، خلال افتتاح الدورة البرلمانية وهم يتمشون على الأقدام في شارع زيغود يوسف وذلك خلال توجههم من مقر مجلس الأمة نحو مقر المجلس الشعبي الوطني، رافضين اتباع البروتوكول والتنقل بسياراتهم نحو مقر الغرفة السفلى للبرلمان.ويتعلق الأمر بكل من وزير الخارجية رمطان لعمامرة ووزير الداخلية نور الدين بدوي، وكذا وزير السياحة عبد الوهاب نوري ووزير الموارد المائية عبد القادر والي، إضافة إلى نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني بهاء الدين طليبة.