بعث برلمانيون من الاتحاد الأوروبي، رسالة مفتوحة إلى رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش حول تدهور حقوق الإنسان في المغرب. وركز البرلمانيون في رسالتهم على تدهور الحالة الصحية للعديد من معتقلي حراك الريف، ومن بينهم نبيل أحمجيق وناصر الزفزافي، ومحمد جلول والصحافيين أمثال توفيق بوعشرين، عمر الراضي وعماد ستيتو. ودعت الرسالة عزيز اخنوش باعتباره رئيسا للحكومة المغربية، إلى إعطاء الأولوية للاعتبارات الإنسانية والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين في الحراك، وفقاً لتوصيات مفوضية الأممالمتحدة السامية لحقوق الإنسان، والنداءات المتكررة من العديد من المنظمات الحقوقية.