رائد شباب مرافال مدرسة لكرة القدم أنشئت عدة لاعبين أصبحوا يصنعون أفراح عدة نوادي كبيرة على المستوى الوطني. أنشئت هذه المدرسة سنة 1999 حيث تضم حاليا 60 تلميذا وهي تشرف على ثلاثة أصناف كتاكيت، مبتدئين وأصاغر، »الأرسيام« التي تعتبر خزان للنوادي الوهرانية حيث أصبحت تمول النوادي الكبيرة على غرار جمعية وهران والمولودية بما أنها لن تستطيع أن تواصل تكوينها إلى صنف الأشبال كما تعاني من مشاكل مادية حيث يسعى رئيسها علي عزي للتركيز على القاعدة لأنه يعلم جيدا أنه في حالة إنشاء أصناف كبرى سوف يفقد القاعدة، وبالطبع هذا ما كاد يحصل في سنة 2003 عندما أضاف صنف الأكابر الذي بقي لموسم واحد نتيجة عدم توفر الإمكانيات سواء المادية والبيداغوجية، عمي علي الذي تساءل عن دور مديرية الشباب والرياضة التي لا تخصهم بإعانات تسمح بتوفير جميع الإمكانيات خاصة منها العتاد حيث يفرض على هذه المدرسة الرياضية دفع مبالغ طائلة للإستفادة من ربع ملعب هدفي ميلود وكان من الأجدر أن ترفع هذه النفقات على المدارس الرياضية. ومن جانب آخر، فقد تحصل أصاغر شباب مرافال على بطولة وكأس الولاية الموسم الفارط، نتيجة عمل متواصل من طرف الإدارة الفنية التي تعتمد على المدرب كيلالي عبد القادر مورو. وقد تدعمت جمعية وهران بلاعبين من الأشبال ينتظر أن يكونا ظاهرة المستقبل ونقصد بذلك كل من بوحمامة عمر وأنس اللذان انتقلا إلى المدينةالجديدة بدون مقابل لمدرسة أرهقها التكوين بدون تحفيزات أو مقابل.