ظهر الجديد في قضية الرئيس ماسيمو موراتي وإيريك توهير رجل الأعمال الإندونيسي الذي يسعى لشراء كل أسهم الإنتير، فعلى بعد خطوات قليلة فقط من الاتفاق النهائي المنتظر بين الرجلين على بيع موراتي لنصف أسهم الفريق -تقريبا- لنظيره الإندونيسي، فإن المعطيات قد تتغير والرجل الأول في "النيرازوري" قد يقبل ببيع كل الأسهم وتلبية رغبة توهير لكن مقابل شروط كثيرة أهمها وأبرزها القيام بثورة في الميركاتو وجلب أسماء من العيار الثقيل بإمكانها قيادة الفريق لتحقيق الألقاب ابتداء من الموسم المقبل، حيث سيضع موراتي قائمة اسمية تحمل اللاعبين المستهدفين يضعها تحت تصرف الإندونيسي الذي إن نجح في التكفل باستقدام أغلبيتها فإنه سيكسب الرهان ويحصل على كل أسهم الفريق وفي حال العكس فإنه سيكتفي ب 49 بالمائة فقط.