الضغوطات المستمر من الشارع البرازيلي ووسائل الإعلام المحلية دفعت الإتحاد الدولي لكرة القدم من أجل لفتح نقاش حول التدخل الخشن الذي قام به مدافع نابولي والمنتخب الكولومبي زونيغا على نايمار، حيث أفادت مصادر صحفية برازيلية أن الفيفا ستفتح تحقيقا في الموضوع للتأكد من نوايا اللاعب الكولومبي إن كانت إرادية أم متعمدة، وقالت المكلفة بالإعلام على مستوى الإتحاد الدولي ديليا فيشر : "سوف ندرس جميع العناصر المتعلقة بإصابة نايمار من خلال مراجعة أشرطة الفيديو، والتقارير الرسمية لنرى إن كان هنالك داع لفتح تحقيق رسمي".