فجر الإعلام الفرنسي قنبلة من العيار الثقيل مفادها أن لوران بلان وإمكانية استمراره في الجهاز الفني ل باريس سان جرمان كامن يشكل الحطة "ب" بالنسبة للرئيس ناصر الخليفي، هذا الأخير الذي كان يسعى لإقناع مدرب آخر من أجل خلافة التقني الفرنسي، لكنه ليس جوزي مورينيو كما اعتقد الجميع، بل كان بيب غوارديولا المدرب الحالي ل بايرن ميونيخ، وينتهي عقد الإسباني مع نهاية الموسم، لكنه يكون قد رفض عرض الأثرياء الباريسيين، ما يفسر المفاوضات بين الإدارة وبلان للتجديد لمدة عامين.