أكدت يومية "لوباريزيان" الفرنسية أن مالكة أولمبيك مارسيليا "مارغاريتا لوي درايفوس" ضاقت ذرعا بالنتائج الهزيلة التي سجلها الفريق الأول لدرجة أنها صارت تدرس جديا إمكانية بيع النادي ككل، وأضاف ذات المصدر أن المالكة الشقراء تشترط مبلغ 150 مليون أورو للراغب في شراء حصتها في "لوام"، ومستعدة لتخفيض المبلغ إلى 120 مليون أورو، وهو الأمر الذي جعل أغلب الأولمبيين يتمنون أن يتقدم رجال أعمال من الخليج ليشتروا النادي تماما كما حصل مع الغريم التقليدي باريس سان جرمان.