تعرض تمثال زلاتان إبراهيموفيتش في مالمو للتخريب من جديد بعد أن انتقل إلى ميلان مجددا، وهذه المرة كان التخريب أكبر بعد أن تم إيجاد التمثال ملقى في الأرض ورأسه ملفوف بقميص السويد، وطبعا جماهير مالمو هي التي قامت بهذا الأمر مثلما كان عليه الحال في المرة الأولى التي قرر فيها زلاتان شراء أسهم من نادي هاماربي المنافس الأول لهم في ستوكهولم وأكد بأنه يسعى لجعله واحدا من أقوى الفرق الاسكندنافية وهو ما أزعج جماهير مالمو التي كانت تكن له مكانة كبيرة.