كشف التقرير الطبي الذي تم إجراؤه على جثة دييغو مارادونا الذي توفي في 25 نوفمبر بسكتة قلبية عدم وجود أي أثر للكحول أو المخدرات في جسده، وفي فيلم وثائقي بعنوان "ما الذي قتل مارادونا" والذي سيبث على قناة "ديسكفري بلوس" يوم 28 ديسمبر القادم تم الكشف عن عناصر جديدة تتعلق بوفاة الأسطورة الأرجنتينية بسبب سكتة قلبية ، حي لم يكن لديه كحول أو مخدرات في جسده وفقا لتقرير "السموم" الذي تم إجراؤه على جثته، ولكن بحسب مصادر الشرطة فقد تم العثور على آثار لعقاقير مختلفة كانت تستعمل لعلاج صحته الجسدية والعقلية في وقت يتم التأكد فيه فيما إذا كان طبيبه قد ارتكب خطأ أدى إلى وفاته