لا تزال قضية عمار عمور تراوح مكانها بسبب موقفه الرافض للإمضاء على عقد مدته 18 شهرا مثلما طلبت منه إدارة الشباب وإصراره على الإمضاء لستة أشهر فقط، وقال الرئيس قرباج إن الكرة في مرمى عمور فإن كان يرغب فعلا في اللعب للشباب عليه أن يمضي لعام ونصف، وأضاف: “تحدثت مع عمور واتفقنا على كل شيء في ما يتعلق بالجانب المادي قبل أن يحدث الخلاف بشأن مدة العقد، لقد عرضنا عليه الإمضاء ل 18 شهرا لكنه يصر على ستة أشهر لهذا أقول إنه لو يرغب فعلا في اللعب في شباب بلوزداد فسيوقع معنا لعام ونصف”. “لن أسرّح باي إلاّ على شكل إعارة وكان على النصرية الإتصال بي أولا” وتطرق قرباج إلى موضوع رغبة محمود باي في تغيير الأجواء والانضمام إلى نصر حسين داي الذي طلب خدماته وهو ما أشرنا إليه أمس، حيث أكد أنه تحدث مع لاعبه واستمع إليه جيدا وأكد له أنه لا يفكر في تسريحه إلا على شكل إعارة، وأضاف: “تحدثت مع باي مساء أمس (الحديث مع قرباج أجري أمس الاثنين) وأكد لي أنه يريد الرحيل إلى النصرية واتفق معهم على كل شيء، لكنني قلت له إنني لا أوافق على تسريحه إلا على شكل إعارة، لكن ما أعيبه على مسيري النصرية أنهم تفاوضوا مع اللاعب واتفقوا معه على كل شيء بينما كان عليهم أن يأتوا إليّ كرئيس للفريق ويتحدثوا معي ويطلبوا اللاعب قبل الحديث معه“. “إقترحوا عليّ بلعيد وأفضّل منح 80 مليون ل باعة” كما أكد قرباج صحة الخبر الذي تطرقنا إليه في عدد الأمس حول اتصال “أبناء العقيبة“ بالظهير الأيمن لاتحاد بلعباس بلعيد، لكنه أصر على توضيح نقطة في هذا الصدد حين قال إنه تم اقتراح اللاعب على الشباب ولم يتصل به، قبل أن يؤكد بأن ورقة خروج اللاعب قدرت ب 80 مليون سنتيم وهو ما رفضه، وأضاف: “فعلا لقد تم اقتراح بلعيد مدافع اتحاد بلعباس على شباب بلوزداد، لكن هناك شيء علينا توضيحه وهو أنه على اللاعب جلب ورقة تسريحه بنفسه لأنه من غير المعقول أن ندفع مبلغ 80 مليون سنتيم للحصول على ورقة تسريحه وأفضّل منح هذا المبلغ ل باعة”. “ڤاموندي هو من سيفصل في أمر التربص” ولا يزال الغموض يكتنف مكان إجراء التربص التحضيري بسبب الضائقة المالية التي يعاني منها الفريق، وأجّل قرباج الحديث في هذا الشأن إلى غاية عودة ڤاموندي من الأرجنتين غدا الأربعاء وقال: “فيما يتعلق بالتربص أفضّل انتظار عودة ڤاموندي الذي سيفصل في مكان إجراء التربص التحضيري، ومن يدري فيمكن أن نجريه في الجزائر في ظل الظروف الراهنة”. “فليمنحونا الإعانات ويُحاسبونا في نهاية الموسم” وكانت الفرصة من أجل الحديث مع الرجل الأول في الشباب حول الإعانات المالية للبلدية التي عاد الحديث عنها، وأكد أنه تحدث مع السلطات الولائية وأوضح لها حاجة الفريق للإعانات المالية العالقة لأنها من حق فريقه، وأضاف: “فيما يتعلق بالإعانات المالية لقد تحدث مع السلطات الولائية وأكدت لها حاجة الفريق الماسة لها وشرحت وضيعتنا الصعبة، كما أوضحت بأن الأكابر والأواسط (أ) هما فقط المحترفان والتابعان للشركة ذات أسهم أما الفئات الأخرى والأنواع الرياضية فهي تابعة للجمعية الرياضية شباب بلوزداد وهي في حاجة للأموال ولنا الحق في الاستفادة من الإعانة المالية مثلما لهم الحق في محاسبتنا في نهاية الموسم”. اتصلوا به أول أمس... مسيّرو الشباب يصرّون على زيان شريف أكدت مصادر مقربة من بيت الشباب أن المسيرين يصرون على استقدام المدافع زيان شريف خلال “الميركاتو” الحالي، حيث أعادوا الاتصال به وهم ينتظرون رده على العرض الذي قدموه له، وقد أوضحت مصادرنا أن الطرف البلوزدادي أكد للاعب أنه مهتم به لكن دون أن يتفاوض بشكل رسمي، حيث لم يلتق اللاعب لحد الآن مع رئيس الفريق محفوظ قرباج الذي كان صريحا وأكد له أنه لن يتفاوض معه إذا لم يجلب أوراقه من فريقه، وهذا هو المشكل الذي لم يحل بعد. لازال لم يحصل على أوراقه من الإتحاد من جهة أخرى، أكدت مصادر مقربة من زيان شريف أنه لازال لم يحل قضيته مع مسيري فريقه اتحاد العاصمة، فقد كان من المنتظر أن يلتقي المسير رحيال أول أمس حتى يستلم أوراقه، لكن هذا لم يحدث، وهو ما يجعل “السوسبانس” قائما بخصوص صفقة انتقال زيان شريف إلى الشباب، علما أنه بقي في عقده موسم ونصف. اللاعب قلق على وضعيته ويُريد الإلتحاق وقد أكدت نفس المصادر أن اللاعب قلق على وضعيته الحالية مع فريقه اتحاد العاصمة، حيث كان قد وضع اسمه ضمن قائمة المسرحين وكان المسيرون قد وعدوه بمنحه أوراقه مباشرة خلال انطلاق مرحلة الانتقالات الشتوية، لكن الأمر لم يحدث، فمن غير الممكن أن يبقى في الفريق، ولكن لم يتحصل على أوراقه، وقد ضاعت منه العديد من الاتصالات بسبب هذه الوضعية ولم يبق له سوى عرض الشباب الذي يريد أن ينتقل إلى صفوفه في أقرب وقت ممكن. زيان شريف: “سألتقي قرباج خلال 48 ساعة القادمة” وخلال حديث مقتضب مع اللاعب، أكد لنا أنه قلق للغاية من وضعيته الحالية، حيث لازال لم يتحصل على أوراقه من الاتحاد، وفترة الانتقالات الشتوية تشارف على الانتهاء، كما أكد أنه يتمنى أن تحل هذه المشكلة في أقرب وقت، وأضاف بأن الاتصالات مستمرة مع مسيري الشباب وسيلتقي قرباج فور تحصله على أوراقه، وقال: “لازالت القضية تراوح مكانها، فلم ألتق مسيري الشباب بعد لأني لم أحصل على أوراقي، لكن الاتصالات مستمرة بيننا حيث اتصلوا بي أمس (الحديث أجري أمس) وأكدوا لي أنهم مهتمون بخدماتي، لكن المشكل هو أني لازلت لم أتحصل على أوراقي وهو ما يؤرقني، لست مرتاحا تماما للوضعية التي أوجد فيها حاليا، وأنتظر أن أنهي الصفقة مع الشباب، حيث سألتقي قرباج خلال ال48 ساعة القادمة إذا تحصلت على أوراقي”. أوسرير: “البرمجة لا تُساعدنا على لعب الأدوار الأولى” عدتم إلى التدريبات بعد فترة راحة طويلة، كيف وجدتم الأجواء؟ الأجواء كانت عادية، حيث استأنفنا التدريبات بعد فترة راحة دامت 10 أيام، فكما يعلم الجميع كنا بحاجة ماسة لهذه الراحة بعد التعب الذي نال منا جراء توالي اللقاءات التي لعبناها في الفترة الأخيرة، أضف إلى ذلك أننا لم نسترح كما ينبغي في بداية الموسم بما أننا كنا مرتبطين بمنافسة إفريقية، وهو ما يعني أن الخلود إلى الراحة كان أمرا ضروريا... سننتظر عودة المدرب “ڤاموندي” للانطلاق في التحضير الفعلي. لكن ألم يؤثر في معنوياتكم تأجيل البطولة، حيث ستبقون مدة شهر ونصف دون منافسة؟ من المؤكد أن الأمر أثر فينا، لأننا لم نكن محضرين للبقاء كل هذه المدة دون منافسة، فمن الصعب أن تبقى مدة شهر ونصف دون منافسة وبعدها تلعب العديد من المباريات في وقت قصير، إنه أمر محبط وجعلنا نتخوف نوعا ما على مستقبل الفريق، لكن يجب أن نتأقلم مع مثل هذه الظروف ونرفع التحدي ونعرف كيف نسير هذه الوضعية الحرجة، فقد سبق أن مررنا بظروف مماثلة وتمكنا من الخروج منها دون أي مشكل. في اعتقادك، ما هي الطريقة المثلى للتحضير في مثل هذه الظروف؟ في الحقيقة من الصعب جدا تسطير برنامج معين في هذه الفترة، لأن مدة توقف البطولة طويلة وحتى لعب المباريات الودية قد لا ينفع، المشكل أننا سنبقى بعيدين عن المنافسة أكثر من بقية الأندية، وهو ما يصعب علينا وضع برنامج جيد للتحضير، ولكن يجب أن نكون واعين بأن ما ينتظرنا صعب للغاية ويجب أن نعرف كيف نتصرف في هذه الفترة. كيف تقيم مشوار الفريق لحد الآن؟ لقد حققنا نتائج إيجابية في مرحلة الذهاب التي لازالت لم تنته بعد، فمازال أمامنا لقاءان متأخران يمكن أن نحسن بهما وضعيتنا في سلم الترتيب، هدفنا من البدء كان أن نحتل أحد المراكز الأولى وقد نجحنا في ذلك، وكان من الممكن أن نحقق أفضل من هذه النتائج لو لم نتعثر في بعض المباريات التي كانت في متناولنا مثل ما حدث في مبارتي عنابة والحراش. وهل تعتقد أن الفريق قادر على احتلال أحد المراكز الأولى في نهاية الموسم؟ صراحة، الأمر صعب للغاية مع برمجة مماثلة، فنحن نملك تشكيلة برهنت على أنها تستطيع لعب الأدوار الأولى وتحقق نتائج جيدة، لأنها تملك مؤهلات ممتازة، لكن البرمجة لا تساعدنا على لعب الأدوار الأولى، فسنبقى وقتا طويلا دون منافسة، وبعدها نعود ونلعب عددا كبيرا من اللقاءات في وقت قصير، وهو ما يصعب من مأمورية أي فريق، على كل حال سنعمل كل ما بوسعنا حتى نحقق نتائج جيدة في مرحلة العودة. باي يتفق مع النصرية ويطلب الوثائق من قرباج أشرنا في عدد الأمس إلى رغبة محمود باي في الرحيل إلى الفريق حيث التقى مساء أول أمس مع رئيس الفريق محفوظ قرباج وأكد له تلقيه عرضا من مسيري نصر حسين داي وأنه توصل معهم إلى اتفاق بشأن انضمامه لفريقهم. وطلب المدلل السابق للأنصار من قرباج منحه وثيقة تسريحه مؤكدا له أنه لم يعد يرغب في البقاء مع الشباب طالما أن المدرب يضعه خارج حساباته، وأكد باي لرئيسه أنه تحدث مع مدرب النصرية مصطفى هدان واتفق معه حول كل التفاصيل ولم تبق إلا وثيقة تسريحه. قرباج اشترط تسريحه على شكل إعارة وحاول باي إقناع قرباج بمنحه أوراق تسريحه لكنه فشل في ذلك بسبب تمسك الرئيس البلوزدادي بلاعبه مؤكدا له أنه لن يوافق على تسريحه إلا على شكل إعارة فقط بحكم ارتباط باي مع الشباب إلى غاية الموسم المقبل، وأبدى الرجل الأول في الشباب استياءه من مسيري النصرية الذين فضلوا التفاوض مع اللاعب عوض إدارة الشباب، وهو ما جعله يوكل مهمة المفاوضات مع النصرية للمسيرين خاصة أن نقطة الخلاف تكمن في رغبة إدارة مانع في الحصول على ورقة تسريح اللاعب نهائيا في وقت يريد قرباج إعارته. باي: “القرار الأخيرفي يد قرباج” وكان لنا حديث مع باي أمس أكد فيه أنه تلقى عرضا من نصر حسين داي وأنه تحدث مع قرباج لكنه يرفض منحه أراق تسريحه ويريد أن تتم الأمور على شكل إعارة، وقال في هذا الصدد: “مسيرو نصر حسين داي اتصلوا بي وعرضت الأمور على قرباج وأكدت له أنني أريد الرحيل، لكنه رفض وقال لي إذا تمت الأمور فسيكون ذلك على شكل إعارة، لهذا فإن القرار الأخير في يد الرئيس”. “أريد البقاء في الشباب، لكن ليس لأجلس في كرسي الإحتياط” وبرّر اللاعب باي رغبته في مغادرة شباب بلوزداد بكرسي الاحتياط الذي لازمه جل مرحلة الذهاب وليس بسبب الأموال، حيث أنه بات لا يطيق البقاء كثيرا دون منافسة، وأضاف اللاعب: “أريد البقاء في شباب بلوزداد، لكن ليس للجلوس على كرسي الاحتياط وذهابي ليس بسبب الأموال، بالتالي قررت الرحيل وأخطرت قرباج بذلك لأنني أريد اللعب وأتمنى أن يتفهمني الرئيس”. مليار ونصف من البلدية ستضخ في خزينة النادي عاد الحديث حول الإعانات المالية التي رصدتها بلدية بلوزداد للشباب ولم تدخل بعد خزينة الفريق وهي التي تقدر بمليار ونصف، وتشير آخر الأخبار إلى أن قضية الإعانة المالية ستعرف الجديد في الأيام القليلة المقبلة وهذا حسب التطمينات التي تحصل عليها أبناء العقيبة من السلطات المحلية. وكان البلوزداديون قد أعربوا عن استيائهم من تأخر دخول أموال البلدية بالرغم من الوعود الكثيرة التي قدمت لهم في وقت يعاني الفريق من ضائقة مالية خانقة جعلته غير قادر على تسوية مستحقات اللاعبين. قرباج اتصل بالسلطات الولائية وطلب توضيحات وفي ظل هذه الأزمة المالية الخانقة، لم يجد البلوزداديون إلا الاتصال بالسلطات الولائية لمعرفة جديد القضية التي أخذت وقتا أكثر من اللازم، خاصة أن بلدية بلوزداد أخلت مسؤوليتها من المشكل بعدما أكدت أن الأموال جاهزة وبقيت فقد المصادقة على العملية من طرف ولاية الجزائر، وهو ما لم يحدث. وللاستفسار اتصل قرباج بولاية الجزائر من أجل طلب توضيحات حول سبب تأخر ضخ الإعانات المالية طالما أن بلدية بلوزداد تؤكد على أن الأموال جاهزة وفريقه يعاني ماديا. الولاية طمأنته وأوضحت له سبب التأخير أكد لنا قرباج في حديث جمعنا به أمس أن السلطات الولائية أوضحت له سبب تأخر ضخ الإعانات المالية، وأكدت الولاية أن المشكل يكمن في تحول الفريق إلى شركة ذات أسهم، حيث يتعذر عليها منح الأموال للفريق عقب دخوله الاحتراف، ولم يجد قرباج من حل سوى التأكيد للسلطات أن فرع كرة القدم هو الذي تحول إلى شركة ذات أسهم وليس الفروع الأخرى، كما أن الاحتراف يشمل فئتي الأكابر والأواسط (أ) أما الفئات الأخرى والفروع الرياضية فهي تابعة لشباب بلوزداد كجمعية رياضية وبالتالي من حق الفريق أن يستفيد من الإعانة. وقد لقي تدخل قرباج صداه لدى السلطات بعدما أكدت له أنها استلمت ملف الشباب وشرعت في دراسته، مطمئنة الرئيس البلوزدادي بأن المليار والنصف ستضخ في خزينة الفريق. العڤون: “الأموال موجودة والإعانة قضية وقت” وكان العڤون رئيس بلدية محمد بلوزداد قد جدد طمأنته للمسيرين صبيحة أمس عقب استقباله أمين الفريق ابراهيمي وأمين الخزينة نفتي إضافة إلى مسيرين من الفروع الرياضية الأخرى، حيث استغل “مير” بلوزداد الفرصة من أجل الحديث عن موضوع الإعانة المالية وأكد بأنها قضية وقت لا غير وسيتحصل الشباب عليها، وأضاف: “فيما يتعلق بالإعانات المالية، البلدية وعدت بصرفها لكل الجمعيات الرياضية ومن بينها شباب بلوزداد الذي سيكون في المقدمة وتقدر حصته بمليار ونصف باحتساب 3 من المائة من المساعدات المخصصة لكل الفرق الرياضية، على كل حال هي قضية وقت ريثما تسوى الإجراءات الإدارية والأموال جاهزة... عليكم أن تعلموا فقط أنه من بين أسباب التأخر الظروف الصعبة التي عاشتها البلدية في السنوات الثلاث الأخيرة حيث كان كل شيء مجمدا”. المسيّرون يُعوّلون عليها لأجل تسوية بقية المستحقات وفي هذه الأثناء، يعول المسيرون على الإعانة المالية التي يرونها متنفسا حقيقيا في ظل هذه الأزمة التي يعاني منها الفريق خاصة وأن المدرب الأرجنتيني وبعض اللاعبين لا يزالون ينتظرون مستحقاتهم المالية، وأكثر من هذا فإن الفريق غير قادر حتى على جلب لاعبين في “الميركاتو” الشتوي ولا حتى على برمجة تربص تحضيري خارج الجزائر بسبب غياب الأموال. أكساس يغيب عن حصة أمس أجرى شباب بلوزداد حصة تدريبية في قاعة تقوية العضلات صبيحة أمس بالشراڤة، وهي الحصة التي التحق بها معظم اللاعبين ما عدا باي المتواجد مع النصرية قصد التوقيع في هذا النادي إذا اتفق مع مسيري الشباب، كما شهدت الحصة غياب المدافع أمين أكساس، فرغم أنه استأنف التدريبات مع التشكيلة بصفة عادية وشارك في حصة أول أمس، إلا أنه لم يحضر حصة أمس لأسباب مجهولة. غياب بورڤبة يتواصل من جهة أخرى، يتواصل غياب رمزي بورڤبة لليوم الثالث على التوالي حيث لم يستأنف التدريبات لغاية الآن، وهو ما دفع زملاءه للتساؤل عن سر غياب زميلهم المفاجئ، خاصة أنه لم يتصل بهم ليخبرهم عن سر غيابه، كما يبقى ثنائي المنتخب الأولمبي حمزة دحمان - عنان متواجدا مع تشكيلة آيت جودي. بلدية بلوزداد منحت الشباب بذلات رياضية قامت بلدية بلوزداد صبيحة أمس بمنح بذلات رياضية وكرات للفئات الشبانية التابعة لشباب بلوزداد في إطار تدعيم فرق المقاطعة، كما منحت أيضا بعض الاختصاصات الرياضية الأخرى بذلات رياضية. ووعد رئيس بلدية بلوزداد أحمد العڤون الأمين العام للفريق إبراهيمي وأمين الخزينة ونور الدين بوفسيو المسؤول عن اللجنة الرياضية على مستوى البلدية بأنه لن يبخل بالمساعدة خاصة الشبان الذين يعانون من هذا الجانب في انتظار ضخ إعانة البلدية المالية.