سعدان ل “الحياة”: “إختيارنا أفضل منتخب إفريقي إعتراف بقوة الجزائر ”

نقلت يومية “الحياة” الصادرة بلندن في عددها الصادر أمس، تصريحات الناخب الوطني رابح سعدان عقب حصول الجزائر على لقب أفضل منتخب إفريقي سنة 2009، حيث عبر عن سعادته العارمة بهذا الإختيار، وأضاف بكلمات مختصرة:
“بالطبع أنا سعيد جداً بهذا الإختيار لأنه أمر جيّد للجزائر ومنتخبها الأول، وبعبارة أخرى يُمثل الإختيار إعترافاً بقوة الكرة الجزائرية”... وتابع قائلا: “قبل ثلاث سنوات فقط لم يكن هذا الأمر متوقعاً، بل كان التفكير فيه يعد شيئاً من الخيال”، وهي التصريحات المقتضبة التي أدلى بها على هامش مباراة منتخب المحليين أمام ليبيا في ملعب القليعة ونقلتها “الهدّاف” . وكان سعدان قد قرّر مقاطعة الصحافة الجزائرية وتفادي الإدلاء بأي تصريحات مهما كان نوعها في الوقت الحالي، حيث كان قد رفض الجمعة الماضي أن يتدخل على أمواج “القناة الثالثة” الناطقة بالفرنسية، مشيرا إلى أنه ليس لديه ما يقوله منذ تصريحاته قبل حوالي 11 يوما إلى القناة الإذاعية الأولى حين أعلن قرار التخلّي عن 7 لاعبين لن يُشاركوا في المونديال، كما نقلت الصحيفة تصريحا مقتضبا لرئيس الإتحادية الجزائرية روراوة عبر فيه عن دعمه ل سعدان، مفنّدا أن يكون قد تم التفكير في الإستنجاد بمدرب مساعد إلى جانبه.
------------
غزال: “هدفاي أمام جوفنتوس سيبقيان في ذاكرتي إلى الأبد”
بهدفين في مرمى جوفنتوس، أنهى عبد القادر غزال صياما طويلا عن الشباك ورد على منتقديه سواء في إيطاليا أو في الجزائر... هكذا يرى مهاجم سيينا الأمور حاليا، حيث بدا غزال سعيدا للغاية، ويُفكر الآن في كيفية ضمان البقاء مع فريقه المتواجد في مؤخرة ترتيب “الكالتشو”. وقال غزال في تصريحات تلفزيونية بعد نهاية لقاء تورينو: “أنا سعيد للغاية بالنسبة لي ولفريقي سيينا، وكذلك عائلتي هناك والتي شاهدتني اليوم. فهذه المباراة ستبقى في ذاكرتي إلى الأبد”. وبثنائيته في مرمى “اليوفي”، رفع غزال عداد أهدافه هذا الموسم في إيطاليا إلى أربعة بعد هدفيه السابقين أمام كل من ميلان وأودينيزي”.
“دخول لاروندو كان له الأثر الإيجابي في أدائنا”
وبخصوص سير أطوار المباراة ، يرى المهاجم الجزائري أنّ الإرادة والعزيمة هما من سمحتا لفريقه في بالعودة في النتيجة رغم تأخرهم بثلاثية نظيفة، حيث قال غزال: “المباراة كانت سريعة، تقدم جوفنتوس بثلاثة أهداف خلال عشر دقائق فقط، هذا كان أمرا صعبا للغاية، لكن الوقت لم يسمح لنا بتقبّل الخسارة وكانت العودة بفضل هدف ماكاروني الأول”. ومن جهة أخرى، أثنى لاعب “الخضر” على زميله “مارتشيلو لاروندو” الذي دخل بديلا في الشوط الثاني وساهم في عودة سيينا في اللقاء، وأضاف غزال: “دخول لاروندو نشط كثيرا الخط الأمامي، وساعدنا في الحفاظ على التوازن وأنا سعيد جدا بالنسبة له”.
“قرّرت تنفيذ ركلة الجزاء والحمد للّه وُفقت فيها”
وعن الأمر الذي قاله المدرب “أليساندرو ماليساني” للاعبين ما بين الشوطين، أكد غزال أنّ المدرب حاول شحنهم معنويا لدفعهم نحو تقديم الأفضل، الأمر الذي جعل لاعبي سيينا أكثر ثقة في المرحلة الثانية -حسب غزال- فيما كان الهدف الأول الذي سجله “ماكاروني” بمثابة الحافز المعنوي الأكبر للعودة في النتيجة وتحقيق التعادل بعد هدفين آخرين سجلهما الدولي الجزائري، وأثنى غزال على إرادة اللاعبين القوية، حيث قال: “الصرامة والشجاعة موجودتان دائما في الفريق ولكن اليوم كانتا بشكل أكثر”. وكان غزال قد طلب من زميله “ماكاروني” تنفيذ ركلة الجزاء التي جاء بفضلها هدف التعادل الثالث، وعن ذلك أضاف مهاجم سيينا: “لقد اخترت أن أنفذ ركلة الجزاء واتجهت مباشرة لها، والحمد لله أنني تمكنت من معادلة النتيجة لفريقي”.
“أثبتنا أننا لا نستحق ترتيبنا الحالي وسنعمل على تصحيح أوضاعنا“
رغم هذا التعادل الثمين، إلا أن سيينا بقي في المرتبة الأخيرة مع أتالانتا برصيد 22 نقطة. ويبتعد “البيانكونيري” بفارق 4 نقاط عن أول الناجين وهو لازيو روما. ولحسن حظ رفقاء عبد القادر غزال، فإنّ لازيو تعثر مجددا خلال هذه الجولة وخسر فوق ميدان الأولمبيكو بهدفين من الضيف باري وذلك في ظل تواصل غياب الجزائري مراد مغني. وبهذا قلّص سيينا الفارق مجددا وبعث آماله في ضمان البقاء مع الكبار في “السيري أ”. وعن موقفهم الحالي في الترتيب العام، قال غزال: “أثبتنا أننا لا نستحق الترتيب الذي نحن فيه حاليا، لكننا سنعمل من أجل الخروج من هذا المأزق خلال الجولات القادمة”. ويستضيف سيينا في الجولة القادمة بولونيا يوم الأحد على أن يرحل بعدها لملاقاة لازيو والتي قد تُحدد مصير رفقاء غزال ومغني.
--------
زرابي أساسيا ويُعمق جراح “ليتشويس”
شهدت البطولة البرتغالية هذا الأسبوع عودة نادي فيتوريا سيتوبال بفوز ثمين خارج ميدانه أمام المُضيف ليتشويس، ما سمح للضيوف بالابتعاد عن منقطة الخطر بفارق 5 نقاط عن مُضيفهم في مباراة يوم أول أمس. ورغم أنّ سيتوبال كان متأخرا بهدف منذ منتصف الشوط الأول، إلا أن اللاعبين “ساندور” و”كايتا” سجلا هدفين أهديا بهما النقاط الثلاث لفريقهما. ومن جانبه، شارك المدافع الجزائري خير الدين زرابي أساسيا في كامل 90 دقيقة كعادته، وأدى ما عليه مساهما في فوز فريقه الغالي، ولعب مدافع رائد القبة السابق في 18 مناسبة طوال الموسم الحالي منها 16 مرة أساسيا، وهي نسبة مرتفعة تُثبت مكانته ضمن تشكيلة الفريق الأبيض والأخضر. ويبقى زرابي من بين الأسماء المرشحة بقوة لتدعيم دفاع “الخضر” في الفترة القادمة، وسيكون ضمن قائمة اللاعبين المتابعين من طرف الطاقم الفني خلال الأيام اللاحقة.
لحسن يُشارك 5 دقائق ويتعثر مع راسينغ
تعثر مجددا راسينغ سانتاندير فوق ميدانه “الساردينيرو” بعدما فرض عليه ريال سراقسطة التعادل السلبي (0-0) في الجولة 26 من البطولة الاسبانية، وتقلّص الفارق بين راسينغ وأول المهددين بالنزول إلى 4 نقاط فقط، ما يجعل المباريات القادمة لرفقاء مهدي لحسن ساخنة جدا. ومن جانب آخر، شهدت هذه المباراة دخول لحسن بديلا مكان السنغالي “باب ديوب” في (د85)، وفضّل مدرب سانتاندير إشراك الدولي الجزائري في الدقائق الأخيرة رغم أنه كان من المقرر عدم دخوله تماما بسبب الإصابة التي عانى منها طوال الفترة السابقة، حيث لم يتدرب خلال الحصص الأخيرة للفريق.
دحمان أساسيا لأول مرة في الموسم وشاقوري يتعثر من جديد
في إطار الجولة 27 للبطولة البلجيكية التي لُعبت مساء أول أمس، ظهر الجزائري محمد دحمان أساسيا للمرة الأولى منذ بداية الموسم مع فريقه “كلوب بروج”، حيث أُشرك طيلة 89 دقيقة قبل أن يستبدله المدرب الهولندي “أدري كوستر”، وفاز بروج على الضيف “روزلار” بهدف يتيم سُجل في منتصف الشوط الثاني، ليبقى في المركز الثاني وراء المتصدر أندرلخت وبفارق مريح عن صاحب المركز الثالث “لاڤونتواز”. وفي مباراة أخرى، عاد الظهير الأيمن محمد شاقوري للمنافسة ودخل بديلا مع انطلاق المرحلة الثانية، رغم ذلك تعثر ناديه “شارلوروا” مجددا وخسر خارج الديار أمام “لاڤونتواز” بهدفين لواحد، ويُعاني “شارلوروا” في المركز 13 برصيد 23 نقطة.
حليش يتألق رغم الخسارة أمام بنفيكا
لم يستغل نادي ناسيونال ماديرا فرصة إستقباله متصدر البطولة البرتغالية “بنفيكا” في ملعبه وخسر بهدف نظيف سجله الباراغوياني المتألق “أوسكار كاردوزو”، وهو ما جعل ناسيونال يتقهقر إلى المركز السابع برصيد 29 نقطة بعد مرور 23 جولة من “السوبر ليغا”...
حيث يبدو أنّ زملاء الجزائري رفيق حليش لن يُعيدوا سيناريو الموسم السابق وسيكتفون بمركز ضمن وسط الترتيب ليضيعوا مشاركة أوروبية عكس ما حدث في الموسم الحالي، وأهم ما شهدته هذه المواجهة عودة مدافع “الخضر” إلى المنافسة بعد غياب طويل. كما كان حليش في مستوى تطلعات جماهير ناسيونال رغم الخسارة، وألقت الصحف المقربة من فريق الجزيرة البرتغالية اللوم على خط الهجوم عكس الدفاع الذي أدى ما عليه بحضور قائد نصر حسين داي السابق.
ماتشادو فاجأ الجميع بإشراك حليش أساسيا
على عكس التوقعات، لعب الجزائري رفيق حليش منذ البداية في مباراة بنفيكا وهو العائد من إصابة أبعدته حوالي ثلاثة أسابيع (شارك خلالها في مباراة المنتخب الوطني وصربيا فقط). كما شارك حليش في 90 دقيقة كاملة. ويبدو أن المستوى الضعيف لدفاع ناسيونال خلال المباريات الأخيرة في البطولة البرتغالية، أجبر مدرب الفريق “مانويل ماتشادو” على المغامرة بإشراك حليش، الأمر الذي تطرقت إليه الصحف المحلية، والتي أكدت أنّ مشاركة اللاعب الجزائري كانت مفاجئة، لكنها ثمّنت قرار “ماتشادو” الذي عاد بالإيجاب على أداء دفاع نادي مدينة فونشال، إذ أدى واحدة من أحسن مبارياته هذا الموسم وباغته المهاجم “أوسكار كاردوز” في لقطة واحدة فقط.
قاوم وكافح أمام أحسن هجوم في أوروبا!
أثنت معظم الصحف البرتغالية على الاستماتة الدفاعية التي أظهرها مدافعو ناسيونال ماديرا عند مواجهتهم لأحسن خط هجوم في البطولات الأوروبية إلى حد الآن، حيث سجل مهاجمو بنفيكا 59 هدفا خلال 22 جولة فقط (قبل هذه المباراة)، وهو معدل مرتفع جدا يُؤكد الإمكانات التي يتمتع بها الباراغواني “كاردوزو” والأرجنتيني “خافيير سافيولا” والبقية. ورغم كل تلك المعطيات التي سبقت المواجهة، إلا أن حليش وزملائه دخلوا دون مركب نقص وأظهروا إرادة قوية فوق الميدان سمحت لهم الحفاظ على التعادل السلبي بفضل تألق الحارس والمدافعين على وجه الخصوص، إلى غاية منتصف المرحلة الثانية الذي شهد هدف المباراة الوحيد عن طريق “كاردوزو”.
... نال أحسن علامة
أداء حليش توّج في النهاية بالثناء من طرف الصحف المحلية في مدينة فونشال الواقعة في جزيرة ماديرا، إذ اعتبرت عودة المدافع الدولي الجزائري بمثابة الجرعة التي كانت تنقص ناسيونال. ونال حليش أحسن تنقيط في المباراة بين لاعبي فريقه (باستثناء حارس المرمى الذي كان رجل المباراة دون منازع)، واعتمدت المباراة على الجانب البدني في معظم دقائقها خاصة بتواجد المهاجم القوي “كاردوزو“ هداف البطولة البرتغالية الحالي برصيد 19 هدفا. ومن جهة أخرى، شارك حليش 13 مرة إلى حد الآن منذ انطلاق الموسم منها 8 مرات أساسيا، وغاب عن العديد من المواجهات إما بسبب تكرار الإصابات أو عند وجوده رفقة “الخضر” في نهائيات كأس أمم إفريقيا.
أداؤه القوي يفتح أبواب بنفيكا على مصراعيها
الجميع يعرف أنّ حليش كان على موعد مع مباراة خاصة بما أنه معني بمواجهة فريقه الأصلي بنفيكا، والذي أعاره منذ حوالي عامين لناسيونال ماديرا، والسبب آنذاك واضح، إذ يبحث مسؤولو فريق العاصمة لشبونة عن إكساب المدافع الجزائري مزيدا من الخبرة في البطولة البرتغالية، الأمر الذي يكون حليش قد استفاد منه كثيرا، حيث أنه يُشارك بانتظام مع ناسيونال ويحظى بثقة عمياء من المدرب “مانويل ماتشادو”. وجاء أداؤه القوي خلال مباراة بنفيكا سهرة أول أمس ليؤكد المستوى الذي وصل إليه ابن باش جراح، وليفتح له أبواب العودة إلى ناديه بنفيكا على مصراعيها. وحتى إن لم يحدث ذلك فاللاعب كسب المزيد من الثقة التي تؤهله للانضمام إلى فريق كبير آخر ابتداء من الموسم المُقبل، وهو المطلوب من أندية فرنسية كبيرة وحتى إنجليزية.
تألقه يُريح الطاقم الفني ل”الخضر” في ظل إصابة بوڤرة
الأداء القوي لقائد النصرية السابق، رفيق حليش، سيُطمئن دون شك الجزائريين الشغوفين لمعرفة أحوال لاعبي “الخضر” قبل ثلاثة أشهر عن موعد انطلاق المونديال الإفريقي. فبعد الشك الذي انتاب العديد بسبب الإصابات الكثيرة التي لاحقت الدوليين الجزائريين داخل الملاعب الأوروبية، جاء تألق بعضهم أخيرا، والبداية كانت بالمهاجم عبد القادر غزال الذي فك عقدة الشباك التي لازمته منذ فترة طويلة جدا، وسجل ثنائية جميلة في مرمى جوفنتوس ليتبعه تألق لافت للمدافع حليش العائد من إصابة، وهذا الأمر سيُريح أيضا الطاقم الفني للمنتخب الوطني بقيادة رابح سعدان، الذي تنفس الصعداء إثر عودة عنتر يحيى ورفيق حليش إلى المنافسة خاصة أنّ زميلهما مجيد بوڤرة أصيب أيضا قبل أيام، ولا يمكن تصوّر حالة “الشيخ” رابح سعدان لو ابتعد هذا الثلاثي عن المنافسة!
تفوّقوا على الفرنسيين وسيحدثون الفارق في جنوب إفريقيا...
هوس المغتربين الجزائريين بالمونديال يتعدّى كل الحدود
نشرت جريدة “لوباريزيان” الفرنسية تقريرا مفصلا عن إقبال المواطنين الفرنسيين سواء منهم الأصليين أو المغتربين الأجانب لاقتناء تذاكر مباريات المونديال المقبل وحجز الأماكن في الرحلات المخصصة لهذا الحدث، وجاء محتوى هذا التقرير مفاجئا للفرنسيين، إذ ظهر بوضوح أن المغتربين الجزائريين بالقطر الفرنسي قد تفوقوا على مناصري الديكة من حيث الاهتمام بالعروض والإقبال عليها.
نسبة إقبال المغتربين الجزائريين تعدت نسبة إقبال الفرنسيين
جاء في تقرير الجريدة الفرنسية أن نسبة إقبال الجزائريين المغتربين في فرنسا على التسجيل في الرحلات التي تعدها خصيصا مختلف وكالات الأسفار الفرنسية للمناصرين الراغبين في التنقل لجنوب إفريقيا من أجل متابعة الحدث الأكبر قاريا عن قرب، قد تعدت رسميا نسبة إقبال نظرائهم من الفرنسيين وهو أمر جعل مسؤولي هذه الوكالات في حيرة من أمرهم وأجبرهم على تكييف نوعية الخدمات التي يقدمونها حتى تتوافق مع ما تريده جاليتنا في المهجر.
المغتربون الجزائريون يريدون متابعة “الخضر“ عن قرب
والفرنسيون يهدفون إلى السياحة بالدرجة الأولى
من جهة أخرى، جاء في تقرير نفس الجريدة أن السبب الأول الذي جعل الجزائريين يتغلبون على نظرائهم الفرنسيين هو نوعية الرحلات التي يطلبونها مقارنة بالفرنسيين، إذ قال مسير وكالة “باس فور سبور” المتخصصة في تنظيم الأسفار الرياضية للمناصرين والفرق بهذا الشأن للجريدة الفرنسية: “الجزائريون يطلبون الرحلات الأقل ثمنا والأقصر من حيث المدة والأكثر قربا لفريقهم الوطني أيضا، بينما يبحث الفرنسيون عن الرحلات طويلة المدى مغتنمين فرصة كأس العالم لاكتشاف جنوب إفريقيا فهم يريدون السياحة بالدرجة الأولى”.
مقابلتا “الخضر“ أمام إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية ... و9 أيام من الإقامة ب 34 مليون سنتيم
هذا وذكرت الجريدة الصادرة من العاصمة الفرنسية أن العرض الأكثر طلبا في وكالة “باس فور سبور” من طرف الجالية الجزائرية هذه الأيام، هو ذلك الذي يشمل حضور مبارتي الجزائر - إنجلترا في مدينة الرأس والجزائر- الولايات المتحدة الأمريكية في مرتفعات بريتوريا، و9 أيام من الإقامة في الفندق بالإضافة لتذكرة رحلة التنقل بالطائرة بين هذه المدينتين مقابل ما مقداره 34 مليون سنتيم بالعملة الجزائرية للشخص الواحد.
الفرانكو – جزائريون مدعوون إلى حضور مباريات فرنسا والجزائر
خصصت وكالة “باس فور سبور” عرضا خاصا للمناصرين الفرانكو - جزائريين في شتى أنحاء العالم وهم المناصرون الذين سيشجعون “الخضر“ رفقة “الديكة“ في مونديال جنوب إفريقيا، ويشمل هذا العرض حضور مقابلة فرنسا - الأوروغواي يوم 11 من جوان ومقابلة الجزائر - إنجلترا يوم 18 جوان والإقامة لتسعة أيام مقابل ما مقداره 31 مليون سنتيم بعملتنا المحلية للشخص الواحد أي بفارق 2 مليون سنتيم عن العرض الأول.