اجتمع ستة من أهم نجوم مانشستر يونايتد لسنوات التسعينات، وعلى رأسهم دافيد بيكام، يوم أول أمس الأحد بالعاصمة البريطانية لندن لحضور أول عرض رسمي لفيلم "دفعة 92" الذي يؤرخ لمرحلة التسعينات التي شكلت العصر الذهبي لفريق مانشستر يونايتد بقيادة مدربه المعتزل السير أليكس فيرغسون. بيكام خطف الأضواء من الشقيقين نيفيل، بات، سكولز وغيغز خطف بيكام الأنظار من بقية زملائه السابقين بمناسبة العرض العالمي الأول للفيلم الوثائقي ''دفعة 92" الذي تم عرضه لأول مرة يوم أول أمس الأحد بالعاصمة البريطانية لندن، وهي المناسبة التي حضرها بيكام مصحوبا بزوجته وأبنائه، والأمر ذاته بالنسبة لبقية زملائه الذين تناولهم هذا الفيلم الوثائقي، وهم إضافة إلى "بيكس" كل من الشقيقين غاري وفيل نيفيل، بول سكولز، نيكي بات ورايان غيغز، هذا الأخير يبقى اللاعب الوحيد من هذه الدفعة الذي لا يزال فوق الميادين في سن الأربعين، بعدما اعتزل الموسم الماضي رفاقه بيكام، سكولز وفيل نيفيل. المعجبون بمن فيهم المشاهير تهافتوا للحصول على توقيعه رغم قيمة بقية النجوم الذين حضروا العرض الأولي للفيلم الوثائقي ''دفعة 92"، إلا أن بيكام كان نجم الحفل دون منازع، حيث تقدم فوق البساط الأحمر مرفوقا بأفراد أسرته على طريقة نجوم السينما العالمية، حيث اصطف العشرات من المعجبين وهم يطلبون أخذ صور مع النجم الإنجليزي المعتزل والحصول على توقيعه، ومن ضمن هؤلاء كان هناك عدد من النجوم المعروفين الذين حضروا الحفل على غرار بعض الممثلين والمغنين وغيرهم من مشاهير الساحة الإعلامية في بريطانيا.