رغم مرور أكثر من 20 سنة على ظهوره بزي غريب خلال عطلة في جنوب إفريقيا رفقة زوجته فيكتوريا... إلا أن دافيد بيكام نجم كرة القدم الإنجليزي السابق لم ينس إلى حد الساعة الانتقادات اللاذعة والتهكم الكبير الذي واجهه بسبب ذلك، وكان الكثير من المهتمين بعالم الموضة والأزياء وصفوا ظهور بيكام بما يشبه "التنورة" التي يرتديها الأسكتلنديون والتي ارتداها فوق سروال جلدي، بأنها أعظم كارثة أزياء في تاريخ نجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق، وهو ما لم يتفق معه بيكام في تصريحات جديدة نشرتها صحيفة "دايلي ستار" البريطانية أمس الخميس، وقال: "لم أغضب من الانتقادات، ولكني فخور للغاية بمظهري في ذلك اليوم، كنت أجرب شيئا جديدا فقط".