أصيب المشيعون في جنازة طفلة فلبينية تبلغ من العمر ثلاث سنوات، بالذهول عندما استيقظت وبدأت بالبكاء بينما كانوا على وشك دفنها بعد 24 ساعة من إعلان وفاتها. وكان أحد المستشفيات بمدينة أورورا بالفلبين قد أعلن وفاة الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات في التاسعة من صباح يوم الجمعة، وكان من المقرر دفنها في الواحدة من بعد ظهر يوم السبت الماضي. ولكن خلال جنازتها، حصلت المفاجأة، التي أصابت جميع الموجودين بالذهول، بما في ذلك أسرة الطفلة، عندما بدأت تتململ وفتحت عينيها، بينما كان الكاهن يقرأ الصلوات الأخيرة عليها، وفقا لصحيفة مترو البريطانية.
وبعدما أفاق الحاضرون من حالة الذهول، تمكنوا من التقاط العديد من الصور، التي تسجل لهذه "المعجزة"، بينما التقط آخرون مقاطع فيديو للطفلة وهي "تعود إلى الحياة"، وفقا للصحيفة.