صرّح مسؤولون كبار في جنوب افريقيا أمس الثلاثاء بأن الشرطة في هذا البلد تحضّر إجراءات أمنية خاصة استعدادا للمباراة النهائية لكأس العالم التي سيحتضنها ملعب “سوكر سيتي“ يوم 11 جويلية المقبل، وذلك من خلال تشكيل لجنة خاصة ستتولى دراسة الإجراءات الواجب اتخاذها لتعزيز الأمن في بلاد مانديلا قبل نهائي المونديال الإفريقي. ونُقل عن مفوّض الشرطة الجنوب إفريقية الجنرال بيكي سيلي قوله إن الهدف من الإجراءات المذكورة هو تعزيز الأمن بالمدينة التي ستحتضن نهائي المونديال وكذا الملعب الذي ستجري عليه هذه المباراة وذلك في ظل الحضور المرتقب لشخصيات عالمية من الوزن الثقيل ممن أبلغت السلطات الجنوب إفريقية عزمها حضور نهائي المونديال، كما نُقل عنه قوله إن السلطات الجنوب إفريقية تلقت إخطارا من 23 دولة بحضور رؤسائها نهائي المونديال يوم 11 جويلية إضافة إلى 18 شخصية أخرى من الوزن الثقيل يتقدمها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون. وفي سياق متصل أكد مفوض الشرطة الجنوب إفريقية أن جهاز الشرطة في بلاده لم يتسن له بعد حصر التكاليف التي ستنجم عن نشر أعداد إضافية من أفراد الشرطة من أجل سد الفراغ الذي تركه أفراد الشرطة التابعين لشركات الأمن الخاصة بعد انسحابهم من المناطق التي كانوا يؤمنونها، وأضاف بيكي أن مسؤولي الشرطة في جنوب إفريقيا قاموا مؤخرا بنشر أربعة آلاف شرطي إضافي أغلبهم من طلبة معاهد الشرطة بعد انسحاب الأمن الخاص من الملاعب، وأن هذا الإجراء نجمت عنه تكاليف إضافية تفوق 100 مليون راند التي تحدثت عنها الصحافة لكن أيا كانت تكلفة الإجراء المذكور يقول المتحدث فإن هذه الأخيرة ستتقاسمها الشرطة مع اللجنة المحلية المنظمة للبطولة. هيدينك يتّهم أوزيل بتزوير جواز سفره فتح ڤوس هيدينك – المدرب الحالي للمنتخب التركي- النار على الدولي الألماني مسعود أوزيل وذلك بعدما رفض دعوة الأتراك للدفاع عن ألوان منتخب بلادهم مفضّلا على ذلك ارتداء ألوان المنتخب الألماني. وشدّد هيدينك في التصريحات التي نقلتها صحيفة “بيلد” الألمانية على أن جواز سفر أوزيل غير سليم، مؤكدا أن اللاعب لا يملك الحق في اللعب في صفوف المنتخب الألماني وقال هيدينك الذي أشرف علي تدريب عدد من المنتخبات: “جواز السفر تم استخراجه ليسمح للاعب بالمشاركة مع المنتخب الألماني لكن هذا غير صحيح فهو لا يملك الحق في ذلك”. يذكر أن أوزيل والذي ولد في مدينة كليزنكيرشين الألمانية من أب وأم تركيين قد رفض اللعب في المنتخب التركي الأول وفضّل المشاركة مع الماكينات بعد أن قاد منتخب الناشئين للفوز بكأس أمم أوروبا للشباب بعد الفوز على إنجلترا بأربعة أهداف دون رد. وكان مدرب المنتخب التركي يرغب في أن يحصل على خدمات أوزيل لكن رفض اللاعب جاء ليصدم المسؤوليين الأتراك. دريدناب مستعدّ لخلافة كابيلو على رأس المنتخب الإنجليزي أكد مدرب توتنهام الإنجليزي هاري دريدناب بأنه على أتم الاستعداد لخلافة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو على رأس العارضة الفنية لمنتخب “الأسود الثلاثة“، وذلك في حالة ما إذا قرّر الاتحاد الإنجليزي التخلي على هذا المدرب بعد الخروج المبكر والمُهين لمنتخب إنجلترا من كأس العالم على يد المنتخب الألماني. وقال دريدناب في تصريحات صحفية بأنه يتعيّن على الاتحاد الإنجليزي تعيين مدرب محلي على رأس المنتخب الإنجليزي في حالة إقالة كابيلو، مضيفا بأن المدرب الإيطالي يملك سجلا ثريا مع الأندية التي درّبها لكن عندما يرحل عن إنجلترا بعد أربع سنوات أو في أيّ وقت فلا بد أن يكون هناك مدرب إنجليزي آخر يشرف على المنتخب. وأضاف دريدناب بأنه لا يقصد من وراء كلامه المدربين الأسكتلنديين أو الإيرلنديين، بل يقصد المدربين الإنجليز وليس غيرهم، وهو ما لخّصه بالقول: “...هذا هو المكان الذي نحن فيه، إنها بلادنا ويجب أن نكون قادرين على صنع مدرب يستطيع قيادة المنتخب الإنجليزي، وسأكون صريحا: لن يقوم بأسوأ ما قام بع إريكسون وكابيلو خلال فترة إشرافهما على المنتخب...”. وكان المتحدث باسم الاتحاد الإنجليزي أدريان بيفنغتون أكد في تعقيب على تصريحات كابيلو التي أكد فيها بأنه لن يستقيل من منصبه رغم الخروج المبكّر لرفقاء روني من “المونديال“، بأن كابيلو مرتبط بعقد مع المنتخب الإنجليزي إلى غاية 2012، وأن الحكمة تفرض على الاتحاد الإنجليزي التروّي وعدم اتخاذ أي قرار متسرّع بشأن مستقبل المدرب الإيطالي على رأس منتخب “الأسود الثلاثة“ قبل العودة إلى إنجلترا والاجتماع مع هذا الأخير، وذلك بصرف النظر عن مشاعر الغضب التي تعتري أنصار الكرة الإنجليزية بعد صفعة الدور ثمن النهائي من “المونديال“ أمام ألمانيا. علما أن الصحافة الإنجليزية كانت تحدثت عن عدم استعداد الاتحاد الإنجليزي للمغامرة بإقالة كابيلو، طالما أن ذلك سيُجبر هذا الأخير على دفع تعويض للمدرب الإيطالي بقيمة 14.6 مليون يورو. منتخب إنجلترا لا يلقى أي ترحيب في بلاده عاد منتخب إنجلترا إلى بلاده ولم تتوجه أي جماهير لاستقباله بقيادة مدربه الإيطالي فابيو كابيلو لدى وصوله مطار “هيثرو” بلندن. وبدا لاعبو الفريق الذين ارتدى معظمهم حلات المنتخب الانجليزي، بائسين مع حمل العديد منهم حقائب يدوية فيما وضع آخرون وسائد صغيرة تحت أذرعهم. وواجه المنتخب الانجليزي انتقادات لاذعة في وسائل الإعلام الإنجليزية بعد عروضه الضعيفة وطالبت العديد من الصحف باستقالة كابيلو من منصبه من بينهم صحيفة “صن” التي أشارت إلى أن النجم ديفيد بيكام يجب أن يحل محل المدرب الإيطالي. بلاتير يعتذر ل إنجلترا والمكسيك في لقاء جمعه بالصحفيين أمس الثلاثاء، قدّم رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتير اعتذاراته لمنتخبي إنجلترا والمكسيك، وذلك بسبب الأخطاء التحكيمية التي ذهب ضحيتها هذان المنتخبان بمناسبة الدور الثاني من “مونديال“ جنوب إفريقيا، والتي حملتهما على مغادرة المنافسة المذكورة بشكل مبكّر. وقال بلاتير بأنه تقدّم باعتذار مباشر لبعثتي إنجلترا والمكسيك، معترفا بأن ردّ فعل المكسيكيين لم يكن كما توقعه حيث خفض أفراد البعثة المكسيكية رؤوسهم في إشارة إلى رفضهم الاعتذار المذكور، في حين لم يتوان الإنجليز في تقديم شكرهم بحسب بلاتير دائما. وفي سياق حديثه عن الاعتذار المذكور، لم يتوان بلاتير في التلميح إلى احتمال رضوخه إلى المطالب التي أصرّت على ضرورة إدخال تقنية “الفيديو“ من أجل مراقبة الكرة على خط المرمى، وذلك بغرض تفادي الأخطاء التحكيمية المسجلة في “مونديال“ جنوب إفريقيا، وهو ما جسّده قوله بأنه سيكون من السخافة عدم فتح ملف اللجوء إلى التكنولوجيا في الاجتماع المقبل الذي ستعقده “الفيفا“ يومي 21 و22 جويلية المقبل ب “الكارديف“، وأن إمكانية اللجوء إلى تقنية “الفيديو“ وتحديدا على خط المرمى يبقى أمرا واردا جدا، ولو أن بلاتير عاد ليؤكد بأنه يجب أن يكون صريحا من الآن فيما يتعلق بمسألة تكنولوجيا “الفيديو“، وأن على الجميع أن يتيقن بأن هذه التقنية ستقتصر في أقصى الحالات على خط المرمى دون غيره من زوايا الملاعب. بيرلسكوني يُناصر البرازيل من أجل عيون كاكا في حديث خص به صحيفة “لاڤازيتا ديلوسبورت” الإيطالية أكد رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو بيرلسكوني أنه سيشجع المنتخب البرازيلي خلال ماتبقى من مونديال جنوب إفريقيا وذلك لأنه يضم اللاعب الذي مازال يعشقه حد النخاع وهو كاكا. وأضاف بيرلسكوني أن تشجيعه لمنتخب “السامبا” لا علاقة له بخروج منتخب إيطاليا من المونديال ولا بشيء آخر وإنما لأن أحد المدافعين عن الراية البرازيلية في هذا المونديال هو اللاعب السابق للميلان كاكا، كما نفى رئيس الحكومة الإيطالية أن يكون كلامه مجاملة للبرازيليين طالما أنه متواجد ببلادهم وبالضبط بمدينة ساوباولو، مؤكدا أنه كان سيقول الكلام نفسه حتى لو كان في إيطاليا أو في أي رقعة أخرى من العالم، متمنيا أن يتوّج المنتخب البرازيلي بكأس العالم للمرة السادسة في تاريخه طالما أن ذلك سيكون -يقول بيرلسكوني- خير تتويج للاعب الذي أفضله دائما وهو كاكا. البرلمان الفرنسي يستجوب دومينيك وإسكاليت ذكر مصدر برلماني فرنسي أن المدرب السابق للمنتخب الفرنسي ريمون دومينيك سيتم الاستماع إليه اليوم الأربعاء أمام البرلمان على غرار رئيس الاتحاد المستقيل جان بيار إسكاليت، وأوضح المصدر أنه سيتم الاستماع إلى دومينيك وإسكاليت أمام لجنة الشؤون الثقافية، مشيرا إلى أن الجلستين ستكونان مفتوحتين أمام وسائل الإعلام، وأضاف أن وزيرة الرياضة روزلين باشلو تم الاستماع إليها من قبل اللجنة ذاتها أمس الثلاثاء. وستعود الجلسات إلى فشل المنتخب الفرنسي في نهائيات كأس العالم المقامة حاليا في جنوب إفريقيا. وطالب نواب من الحزب الحاكم أيضا بلجنة تحقيق برلمانية. كابيلو يرى في والكوت وأجبونلاهور مستقبل الإنجليز يرى الإيطالي فابيو كابيلو مدرب منتخب إنجلترا أن الأخير يحتاج لإجراء العديد من التغييرات في المستقبل، وكشف كابيلو عن خططه في المستقبل مع المنتخب الإنجليزي قائلا في تصريحات لموقع الإتحاد الدولي لكرة القدم: “أعتقد أننا قادرون على إكتشاف لاعبين جدد أمثال مايكل داوسون وكيرين ڤيبيس وأدم جونسون وڤابرييل أجبونلاهور وبوبي زامورا، وأتمنى أن يكون أوين هارڤريفز جاهزا أيضا”، وأضاف: “كل مرة لعبنا فيها طوال الفترة الماضية التي خضنا خلالها سبع مباريات منها الودية وأخرى بكأس العالم لم أر مطلقا اللاعبين الذين كانوا معي في الربيع”، واختتم المدرب الإيطالي تصريحاته قائلا: “ثيو والكوت سيعود للمنتخب مجددا، لقد بات لائقا كما أن هناك لاعبين جيدين من منتخب 21 عاما وكل هؤلاء سيكونون لائقين للمشاركة في المنتخب الأول خلال السنة أو الستة أشهر المقبلة”. الشرطة تلقي القبض على الصحفي الذي ساعد المناصر على اقتحام غرفة اللاعبين الإنجليز في بيان لها، أعلنت الشرطة الجنوب إفريقية عن توقيف صحفي إنجليزي يعمل في جريدة “صنداي ميرور”، وذلك بتهمة التورّط في مساعدة أحد مناصري المنتخب الإنجليزي في اقتحام غرفة تبديل الملابس الخاصة بأشبال كابيلو، والدخول في اشتباك مع اللاعب ديفيد بيكام عقب لقاء الجولة الثانية من الدور الأول لمونديال جنوب إفريقيا الذي جمع منتخب “الأسود الثلاثة“ بنظيره الجزائري. وقال مفوّض الشرطة في جنوب إفريقيا بهيكي سيلي، بأن الشرطة تمكنت من إيقاف الصحفي سايمون رايت من جريدة “صنداي ميرور” بعد خرقه للأحكام التي تنظم قانون الهجرة، وأضاف المتحدّث في مقابلة مع الصحفيين بأن حادثة اقتحام المناصر الإنجليزي لغرف ملابس منتخب بلاده في أعقاب لقاء الجزائر كان فعلا مدبّرا وكان وراءها متعاونون مع هذا المناصر، وذلك بغرض توريط الأمن الجنوب إفريقي وتأكيد عدم قدرته على توفير الحماية لضيوف “المونديال“. ولم يتوان مفوّض الشرطة الجنوب إفريقية في اتهام الصحفي الإنجليزي المقبوض عليه بخرق القانون، ليس من خلال المساعدة التي قدمها للمناصر المذكور من أجل اقتحام غرف الملابس الخاصة برفقاء جيرارد، بل من خلال تضليل الشرطة الجنوب إفريقية بعد أن قام بحجز غرفة للمناصر جوزيف في فندق تحت اسم مستعار، وذلك بغرض إخفاء المناصر المبحوث عنه ومنع الشرطة من الوصول إليه. وكان المناصر الإنجليزي جوزيف نافلوس الذي اقتحم غرف تبديل الملابس الخاصة بلاعبي منتخب بلاده بعد لقاء إنجلتراوالجزائر قبل أن يتشابك لفظيا مع اللاعب ديفيد بيكام، أكد في مقابلة صحفية مع بعض الجرائد الإنجليزية أنه وصل إلى غرف تبديل الملابس الخاصة بأشبال كابيلو عن طريق الخطأ، وأنه كان بصدد البحث عن مرحاض قبل أن يجد نفسه وجها لوجه مع لاعبي المنتخب الإنجليزي. مالودا: “كل شيء داخل معسكر الديّكة يفتقد إلى السيطرة“ تطرق لاعبو المنتخب الفرنسي للكشف عن الحقائق وراء الخروج المذل والمبكر لمنتخب بلادهم من كأس العالم، وذلك بعدما اعترف فلوران مالودا المحترف في تشيلزي الإنجليزي أن كل شيء في معسكر “الديّكة” بالمونديال كان خارج عن السيطرة، وقال مالودا في تصريحات لشبكة “سكاي سبورتس” الأمريكية: “كنا في حالة رد الفعل لأمر ما، وكان هذا هو الأمر الخطأ”. وتابع: “إنه أمر صعب جداً للاعب كرة قدم، وأعتقد أن محاولة إلقاء اللوم على واحد بعينه ينم عن فوضى وفشل جماعي، وأنا لا أفهم هذا”. كلوزو: “الأرجنتين تسعى إلى الثأر ب ميسي، لكننا سنفوز بالمباراة“ اعترف نجم منتخب ألمانيا وبايرن ميونيخ ميروسلاف كلوزو أن الأرجنتين مرشحة نظريا للفوز على الماكينات الألمانية في المواجهة المرتقبة بينهما هذا السبت، ولكنه أكد في الوقت نفسه قدرة منتخب بلاده على تحقيق الفوز على راقصي التانغو، وقال كلوزو في تصريحات نقلتها شبكة “سي. أن. أن” أن المنتخب الألماني يمتلك مزيجاً رائعاً من الخبرة والشباب، وأضاف: “نمتلك القدرة اللازمة لهزيمة الأرجنتين، وعلى أرض الملعب تحسم الأمور بطريقة مختلفة”. وتابع: “هم يرغبون في الانتقام من هزيمتهم في مونديال 2006 وكان وقتها ميسي على مقاعد الاحتياط، لكننا أيضا نختلف كثيرا“. خضيرة: “ميسي هو التغيير الأكبر الذي طرأ على أرجنتين 2006“ يرى الدولي الألماني سامي خضيرة -لاعب وسط شتوتغارت- أن الأمر الأهم الذي طرأ على المنتخب الأرجنتيني وجعله يختلف عن الفريق الذي واجهه “المانشافت“ في دور الثمانية أيضا بكأس العالم 2006، هو ليونيل ميسي. وتحدث سامي خضيرة اللاعب من أصل تونسي عن ميسي في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية، قائلا: “إنه أفضل لاعبي العالم، ومن الصعب أن توقفه طوال المباراة، ونحتاج لعمل جماعي كبير للحد من خطورته”. نوير: “خدعت الحكم فتغاضى عن الهدف“ اعترف حارس مرمى منتخب ألمانيا مانوييل نوير أنه خدع الحكم الأورغوياني خورخي لاريوندا وهذا الوضع ساعد في عدم احتساب هدف نجم خط وسط المنتخب الإنجليزي فرانك لامبارد في اللقاء الذي جمع المنتخبين في الدور الثاني من نهائيات كأس العالم 2010. وأوضح الحارس الأول لفريق شالك الألماني أن الكرة عبرت خط المرمى بمترين وباتت بداخله، فيما وصف يورڤن كلينسمان الأسطورة الألمانية هذا الخطأ بأنه عار على الحكم. وقال نوير في حديث نشر في صحيفة “ديلي ميل“ البريطانية: “حاولت عدم التفاعل مع الحكم وركزت فقط على ما كان يحدث، عرفت أن الكرة عبرت خط المرمى ونجحت في خداع الحكم وأوهمته بأن لا يفكر في احتساب الهدف إطلاقا“. وأكد نوير أن اللقطة التلفزيونية التي شاهدها في مكتب مكافحة المنشطات أكدت له أن الهدف صحيح، لأن الكرة عبرت خط المرمى بنحو مترين تقريبا على حد تعبيره. مشجع جنوب إفريقي يدخل موسوعة ڤينيس دخل مشجع جنوب إفريقي يدعى” ثولاني نجكوبو” موسوعة “ڤينيس” العالمية للأرقام القياسية بعد أن حقق رقما قياسيا في عدد مباريات كأس العالم التي شاهدها مباشرة من المدرجات. وتمكن نجكوبو الذي يبلغ من العمر 29 عاما من مشاهدة 21 مباراة من مباريات كأس العالم في ثمانية ملاعب مختلفة. وأكدت الموسوعة العالمية أن المشجع الجنوب إفريقي حقق هذا الرقم القياسي أثناء مشاهدته المباراة التي أقيمت بين إسبانيا وشيلي في مدينة بريتوريا بجنوب إفريقيا، وذكرت صحيفة “ساترداي ستار” الجنوب إفريقية أن الرقم القياسي السابق كان 20 مباراة.