مثلما أشرنا إليه في عدد يوم أمس التقى رئيس اتحاد عنابة منادي باللاعب زواوي سهرة أول أمس الجمعة وذلك من أجل التفاوض معه بخصوص العقد الذي سينضم بموجبه إلى صفوف فريقه، مثلما أشرنا إليه في عدد يوم أمس التقى رئيس اتحاد عنابة منادي باللاعب زواوي سهرة أول أمس الجمعة وذلك من أجل التفاوض معه بخصوص العقد الذي سينضم بموجبه إلى صفوف فريقه... هذا وقد انتهت هذه المفاوضات بتوقيع هذا اللاعب لعقد مدته عامين مع التشكيلة العنابية التي التحق إليها قادما من فريق وفاق سطيف الذي تخلّى عن خدماته بسبب قيام مسؤولي هذا الفريق باستقدام الإفريقي أمبان الذي أخذ مكانه في التعداد. للإشارة أن اللاعب زواوي كان في صنف أواسط الوفاق في الموسم الماضي، ويلعب كلاعب وسط ميدان دفاعي، كما أنه طالب في مجال الصحافة. عمره 20 سنة ولعب 3 لقاءات مع أكابر الوفاق اللاعب زواوي خريج مدرسة الوفاق وصاحب 20 سنة لعب مع أكابر هذا الفريق ثلاثة لقاءات في الموسم الماضي وتم إدراجه في تعداد أكابره في بداية هذا الموسم، حيث شارك في تربص تونس الذي أجراه الوفاق في جوان الماضي، وهو ما يجعل هذا اللاعب محضّرًا جيدا ولن يحتاج لبرنامج خاص عند التحاقه بفريقه الجديد اتحاد عنابة. زواوي: “التحاقي بعنابة كان عن قناعة“ تحدثنا صبيحة أمس مع اللاعب الجديد زواوي بخصوص تجربته الجديدة هذه مع اتحاد عنابة، حيث قال : “لأول مرة سأخوض تجربة خارج سطيف وبعيدا عن عائلتي، التحاقي بعنابة كان عن قناعة وأتمنى أن يكون بداية مشواري منها، طموحي كبير هذا العام وسأعمل على نيل مكانة أساسية في تشكيلة مدربي عبد القادر عمراني الذي سمعت عنه أشياء جميلة، حيث قالوا لي بأنه لا يظلم أحدا ولا يعترف بالأسماء، وفي الأخير أتمنى حظا موفقا لفريقي السابق وفاق سطيف في منافسة رابطة أبطال إفريقيا”. يقيم مع موساوي وبوعيشة وسيحمل الرقم 22 في الأخير أخبرنا اللاعب زواوي بأنه سيحمل الرقم 22 هذا الموسم وأن إدارة فريقه الجديد وضعته في نفس الشقة التي يقيم فيها المغترب موساوي وبوعيشة، وللإشارة فإنه بتوقيع اللاعب زواوي تكون إدارة الرئيس منادي قد استنفدت جميع الإجازات الخاصة بالأكابر التي عددها 25 لاعبًا. وللإشارة فإن اللاعب زواوي لم يكن بحاجة إلى ورقة تسريح من فريقه وفاق سطيف لأنه لم يكن مرتبطا معه بعقد لكونه ما زال في صنف الأواسط. الإدارة ستدفع 150 مليون للرابطة الوطنية كحقوق المشاركة في البطولة مثلما جرت عليه العادة قبل بداية كل موسم ستكون إدارة اتحاد عنابة مطالبة بدفع 150 مليون للرابطة الوطنية، وهي القيمة التي تمثل حقوق مشاركة فريقي الأكابر والأواسط فئة “أ” في بطولة هذا الموسم الخاصة بهذين الصنفين. ------------------------------ بقرار: “أشعر بأنني في أحسن أحوالي هذا الموسم” في البداية كيف تعلّق على الفوز العريض المسجل أمام مولودية باتنة 3/0؟ هو فوز منطقي ومستحق في اعتقادي لأنه تحقق بالأداء والنتيجة حيث كنا في أغلب فترات اللقاء أفضل من المنافس من كافة الجوانب، وهذا الإنجاز مهم من الناحية المعنوية ويحفّزنا على مواصلة العمل بأكثر جدية حتى نبلغ المستوى المطلوب ونكون على أتم الاستعداد لدخول غمار المنافسة الرسمية عند بدايتها. وكيف تفسّر نتائجكم الإيجابية التي سجلتموها في لقاءاتكم الودية التي لعبتموها لحد الآن؟ هذه الانتصارات هي ثمرة العمل الجيّد الذي نحن بصدد القيام به منذ شروعنا في التحضيرات سواء التي قمنا بها في تونس أو في عنابة، وقد أكدنا من خلال هذه اللقاءات الودية أن الفريق يسير في الطريق الصحيح ويتحسّن بشكل ملحوظ من مباراة إلى مباراة، وأنا متيقن بأننا سنكون أفضل في لقاءاتنا الودية القادمة ونضمن الجاهزية الكاملة تحسبا للمنافسة الرسمية. ألا تخشى أن ينتابكم الغرور بعد تألقكم في هذه اللقاءات التحضيرية؟ لا أعتقد ذلك، كما أننا نعلم أن الظروف التي سنجدها في البطولة لن تكون هي نفسها التي لعبنا فيها لقاءاتنا الودية. تألّقت بشهادة الأنصار في اللقاء الودي الأخير أمام مولودية باتنة، ما السر في ذلك؟ هذا الأمر يسعدني لأن هذه الشهادة كانت من عند الأنصار، لم أقم سوى بعملي وما طلبه مني الطاقم الفني في هذا اللقاء، وهو الأمر الذي مكنني من التسجيل، كما أريد أن أضيف لك شيئا. تفضل.. أشعر بأنني في أحسن أحوالي هذا الموسم وأفضل بكثير من المواسم الماضية، وأظن أن العمل الذي نقوم به مع مدربنا عمراني في التدريبات هو الذي جعلني أصل إلى هذه الدرجة من الجاهزية. كلمة أخيرة.. نتمنى أن تكون الأمور جيدة هذا الموسم كما نتمنى أن نحظى بثقة أنصارنا الذين نعدهم بأننا سنعمل المستحيل لإسعادهم هذا الموسم. قبل أقل من شهر عن بداية البطولة الأداء في تحسّن مستمر، البعض أقنع والبعض “ما زال حشمان” لقد أظهرت اللقاءات الودية التي لعبها اتحاد عنابة لحد الآن بأن مدربه عبد القادر عمراني نجح في بناء فريق جديد أغلب عناصره من الشباب، تحدوهم عزيمة كبيرة للتألق وتحقيق ما لم يتمكن من تحقيقه النجوم الذين لعبوا في عنابة في المواسم السابقة، ولعل ثقة الهوليڤانز في مدرب تشكيلتهم ورئيس فريقهم منادي هي التي دفعت خاصة هذا الأخير إلى القيام بخطوة جريئة تتمثل في التخلص من أكثر من نصف تعداد الموسم الماضي ومحاولة بناء فريق جديد على أسس صحيحة باستطاعته الاستمرار لأكثر من ثلاث سنوات على الأقل، ما دام أن معظم لاعبيه أعمارهم لا تتجاوز 25 سنة وأغلبهم إن لم نقل جميعهم أمضوا على عقود مدتها 3 سنوات، وهو الأمر الذي يضمن الاستقرار ويدخل من باب الاحترافية لأنه بهذه السياسة تحقق النتائج وليس مثلما كانت تعمل به الإدارة في المواسم السابقة عندما كانت تعتمد على سياسة النجوم والتعامل بعقود مدتها سنة واحدة فقط، حيث تبيّن بعد ذلك بأنها كانت هي الخاسرة في ما كانت تقوم به والدليل على ذلك مغادرة أغلب ركائز تشكيلتها الأساسية في الموسم الماضي بعد نهاية هذا الأخير. النتائج الإيجابية حوّلت الخوف إلى تفاؤل وكان أغلب متتبعي الفريق قبل أكثر من شهر متشائمين وكان لهم حق في ذلك لأنه لا يمكن لأي مدرب أن يفعل أي شيء مع فريق تم تجديده بنسبة تزيد عن الثمانين بالمائة، وهو الذي حصل مع اتحاد عنابة، والأكثر من ذلك فاللاعبون الذين جيء بهم أقل خبرة من الذين غادروا غير أنهم يملكون الطموح، وهي الميزة التي كانت مطلب الأنصار بعد نهاية الموسم الماضي، لكن كل هذا الخوف تحوّل إلى تفاءل في وقتنا الحالي وذلك بسبب النتائج الإيجابية التي حققها هذا الفريق خلال لقاءاته الودية السبعة التي لعبها لحد الآن، والتي كان معظمها أمام فرق محترمة على غرار النادي الإفريقي وأهلي بن غازي. الأداء في تحسّن مستمر ومن خلال متابعتنا للقاءات الودية التي لعبها رفقاء القائد واضح تبيّن لنا بأن أداء فريقهم يتحسن من لقاء لآخر، ومن المنتظر أن تكون تشكيلتهم جاهزة بنسبة كبيرة لبداية البطولة، خاصة أن الطموح والإرادة لا تنقص لاعبيها لكن بشرط مواصلة العمل والاستماع لنصائح مدربهم عبد القادر عمراني الذي لا يتوانى في الثناء عليهم في كل مرة بسبب انضباطهم في التدريبات والعمل بتعاليمه التي يبدو بأنهم استفادوا منها الكثير. طول فترة التحضيرات خدم عمراني هذا وقد كان عامل طول فترة التحضيرات للموسم الجديد هذا في صالح التشكيلة العنابية، لأن الخطوة التي قام بها مسؤولوها والمتمثلة في بناء فريق جديد كانت تستلزم ذلك بل أكثر من ذلك، وذلك حتى يتم خلق الانسجام بين لاعبيها الجدد ويتمكن هؤلاء من فهم طريقة عمل مدربهم والتأقلم مع محيط فريقهم الجديد الذي ليس بفريق عادٍ لأنه يمثّل مدينة يسكنها أكثر من مليوني نسمة وطموح إدارته وأنصاره أكثر من ضمان البقاء. بعض اللاعبين برزوا والبعض الآخر “ما زال حشمان” وقبل أقل من شهر هناك من اللاعبين الذين “ما زالوا حشمانين” وسيندمون على ذلك لأنهم بسبب ذلك سيجدون أنفسهم خارج حسابات الطاقم الفني عند بداية البطولة، كما أن هناك مجموعة أخرى من هؤلاء تمكنت من لفت انتباه مدربها وقد تجد نفسها ضمن تشكيلته الأساسية التي بدأت معالمها تظهر للعيان، بل حتى الأنصار أنفسهم بعدما وقفوا على إمكانيات فريقهم على المباشر في اللقاء الودي الذي لعبه أمامهم سهرة الخميس الماضي والذي استقبل فيه فريق مولودية باتنة بدؤوا يشكّلون تشكيلته الأساسية، وذلك بناءً على تقييمهم لإمكانيات كل لاعب على حدة في ذلك اللقاء الذي كما يعلمه الجميع انتهى لصالح أبناء بونة بثلاثية نظيفة. اللقاءات الودية ليست مقياسًا هذا وقد سمحت النتائج الايجابية التي حققها الفريق في لقاءاته الودية التي لعبها لحد الآن والتي كان آخرها فوزه بثلاثية يوم الخميس الماضي على فريق مولودية باتنة بتغيير النظرة التشاؤمية التي كانت موجهة له من الجميع سواء من قبل أنصاره أو من المتتبعين لأخبار الفرق والبطولة الجزائرية، حيث أصبح هؤلاء الآن ينظرون له بنظرة تفاؤلية لكنها مصحوبة بنوع من الحذر، لأن هؤلاء يعلمون جيدا بأن اللقاءات الودية ليست مقياسا وقد نكتشف حقيقة أخرى في البطولة قد تكون مُرة. عمراني يقيّم أداء تشكيلته أمام “البوبية” لم يجلس مدرب اتحاد عنابة عبد القادر عمراني تقريبا في اللقاء الودي الذي لعبه فريقه سهرة الخميس الماضي فوق ملعبه 19 ماي الذي استضاف فيه فريق مولودية العلمة، حيث كان في كل مرة يوجّه لاعبيه ويقدم لهم النصائح اللازمة، الأمر الذي مكّنهم من الوصول إلى شباك منافسهم في الشوط الثاني في ثلاث مرات وبطرق مختلفة، وفي الأخير الخروج بانتصار كبير هو الرابع لهم خلال سلسلة لقاءاتهم الودية التي لعبها فريقهم لحد الآن والتي مجموعها سبعة ككل، هذا وقد التقينا بالمدرب عمراني بعد نهاية اللقاء الودي الذي لعبه فريقه سهرة الخميس الماضي أمام مولودية باتنة، وذلك من أجل أخذ انطباعاته بخصوص هذه المواجهة وتقييمه لأداء تشكيلته فيها. “الفوز مهم من الناحية المعنوية” قبل أن يبدأ تقييمه لأداء فريقه في مباراته أمام البوبية تحدث مدرب التشكيلة العنابية عن النتيجة التي انتهى عليها هذا اللقاء والتي كانت لصالح فريقه بثلاثية نظيفة، حيث قال “هذا الفوز مهم لنا من الناحية المعنوية حيث سيسمح للاعبين بمضاعفة مجهوداتهم خلال الفترة المتبقية لنا من التحضيرات، وكذلك بكسب ثقة أكبر في النفس”. “سيطرتنا كانت عقيمة في الشوط الأول” ليدخل مدرب اتحاد عنابة بعد ذلك في صلب الموضوع، ويتحدث عن الأداء الذي قدّمه فريقه في هذا اللقاء، حيث قال : “سيطرتنا في الشوط الأول كانت عقيمة لكن في الشوط الثاني وبعد النصائح التي قدمتها للاعبين فيما بين الشوطين تمكنا من تحويل سيطرتنا الميدانية هذه إلى أهداف، أنا راض عمّا تم تقديمه من مجهودات من قبل اللاعبين في هذه المباراة”. “مازال ينتظرني عمل كبير” هذا وكنا قد طرحنا سؤالا للمدرب عمراني بخصوص من لفت انتباهه من اللاعبين في هذه المواجهة وكذلك في التدريبات، إلا أن محدّثنا رفض أن يتكلم في هذا الموضوع وذلك حتى يترك باب المنافسة مفتوحًا بين جميع لاعبي تشكيلته، هذا وقبل أن يغادرنا كشف لنا مدرب اتحاد عنابة بأنه مازال لديه عمل كبير ينتظره مع اللاعبين في التدريبات. التشكيلة تدرّبت في الغابة أمس استفاد رفقاء عماري من يوم راحة يوم الجمعة الماضي، وهو الأمر الذي استغله العديد من اللاعبين الذين يقطنون خارج عنابة وفي ولايات أخرى من أجل زيارة عائلاتهم وقضاء يوم من أيام رمضان معهم، هذا وقد كان الموعد مع استئناف التدريبات عشية يوم أمس، وكما جرت العادة فقد تم برمجت حصة الاستئناف بغابة نادي الأحصنة بعين عشير عشية يوم أمس، وهي الحصة التي أشرف عليها المحضر البدني بوسعادة. حصة اليوم على العاشرة ليلاً تتواصل تحضيرات التشكيلة العنابية اليوم وذلك بإجرائها لحصة تدريبية بالملعب الرئيسي لملعب 19 ماي ابتداءً من الساعة العاشرة ليلا أي بعد الإفطار، وهو الأمر الذي بالتأكيد يكون قد نال استحسان أشبال المدرب عبد القادر عمراني لأنه يسمح لهم بالتدرب في ظروف جيدة وذلك عكس التدرب قبل الإفطار وتحت درجة حرارة عالية. عمراني يريد لقاء وديا في منتصف الأسبوع خلال الحوار الذي أجريناه مع رئيس اتحاد عنابة منادي سهرة أول أمس الجمعة والذي ستطالعونه في عدد الغد إن شاء الله كشف لنا بأن مدرب فريقه عبد القادر عمراني يريد برمجة لقاء ودي في منتصف هذا الأسبوع، هذا وقد كشف لنا الرئيس منادي بأن إدارته ربطت اتصالاتها مع نظيرتها من فريق شباب قسنطينة بخصوص ذلك، لكن يبقى الإشكال في مكان إجراء هذا اللقاء. لقاء “الموك” رسميًا هذا الخميس كما كشف لنا رئيس اتحاد عنابة خلال اتصالنا به ليلة الجمعة الماضي بأن فريقه سيواجه فريق مولودية قسنطينة هذا الخميس بملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة في السهرة، وقبل ذلك سيكون كامل الوفد العنابي مدعوا للإفطار بالقبة البيضاء التي تعتبر مقر فريق مولودية قسنطينة. ثلاثة لاعبين يتنافسون على منصب الظهير الأيسر قبل لقاء الخميس الماضي أمام مولودية باتنة كانت المنافسة على منصب المدافع الأيسر تقتصر فقط على الثنائي بلخير ومنصور، لكن بعدما قام مدرب التشكيلة العنابية عبد القادر عمراني بتجريب اللاعب مكاوي في هذا المنصب في لقاء سهرة الخميس الماضي أمام البوبية أصبح الآن ثلاثة لاعبين يتنافسون على هذا المنصب، هذا ومن المنتظر أن يشتد الصراع أكثر فأكثر بين هذا الثلاثي في الأيام القليلة القادمة لأنه لم يعد هناك وقت كثير قبل بداية البطولة والطاقم الفني سيكون مجبرًا على تحديد معالم التشكيلة الأساسية على أقصى تقدير بعد اللقاء الودي القادم أمام مولودية قسنطينة، لأن اللقاء الودي الذي يلي هذه المواجهة سيكون الخصم فيه من العيار الثقيل والمتمثل في وفاق سطيف، ولذلك سيكون مدرب التشكيلة العنابية مجبرا على مواجهة هذا الفريق بتشكيلته الأساسية. مردود مكاوي يكون أفضل عندما يلعب مهاجما أيسر هذا وبخصوص اللاعب مكاوي الذي مثلما أشرنا إليه قام مدربه بتجريبه في منصب مدافع أيسر في لقاء البوبية، كان قد تم استقدامه على أساس أنه لاعب وسط ميدان أو مهاجم يلعب في الجهة اليسرى من الملعب، ولقد قدم أداء جيدا في هذا المنصب خلال التدريبات وكذلك خلال اللقاءات الودية السابقة التي لعبها مع الفريق في تربص عين الدراهم أو خلال الشوط الأول من لقاء سهرة الخميس الماضي الذي واجه فيه فريقه مولودية باتنة، حيث كان مصدر الخطر تقريبا يأتي من عنده، لكن في الشوط الثاني وبعدما تحول للعب كمدافع أيسر قل الخطر من الجهة اليسرى لهجوم فريقه ولذلك فإن مردود هذا اللاعب يكون أفضل عندما يلعب كمهاجم أيسر. منصور: “المنافسة بين اللاعبين في صالح الفريق” يرى المدافع الأيسر منصور بأنه لا يوجد أي لاعب قد ضمن مكانا في التشكيلة الأساسية، وذلك بسبب المنافسة الكبيرة بين اللاعبين في التدريبات، هذا ويرى المدافع السابق لأهلي البرج أن هذه المنافسة في صالح الفريق ككل وأن الطاقم الفني يعرف جيدا عمله.