تحدث الوزير الاسبق للاتصالات عن استقالته لاول مرة قائلا ان المعارضة في ذلك الوقت اشترطت ان لا يكون وزير الاتصال متحزب فتم تعيينه من طرف الرئيس اليامين زروال في ذلك الوقت. واضاف رحابي قائلا: “مباشرة بعد إنتخاب الرئيس بوتفليقة ، 16 أفريل قدمت إستقالتي لرئيس الحكومة الذي رفضها بعد مشاورة الرئيس الذي كلفني بمهمة ثانية في جوان 1999 و التي رفضتُها ثلاثة مرات”. واكدد رحابي في منشور له في صفحته على الفايسبوك انه إلى حد الساعة لم يصدر أيُ مرسوم تعيين أو إنهاء مهامه مما كلفه بعض المتاعب في تقديم ملف التقاعد من وزارة الخارجية نفس السنة.