اكتشف مجموعة من تجار مدينة مغنية مجموعة من المعاطف الجلدية تحمل اسم الرسول (ص) في واجهته، هذا الأمر الذي اعتبره إهانة للإسلام والمسلمين في ظل الحملة التي يشنها الغرب، وحسب ''ب. عبد الرحيم'' مكتشف هذه الظاهرة، فإن هذه المعاطف يتم جلبها من وهران على أنها مستوردة من الخارج لكن تفحصنا للمعطف وجدناه أنه لا يحمل لا مصدر صنع واسم المصدر سوى بعض الرموز التي يحتمل أن تكون باللغة العبرية ما يؤكد أن مصدرها إسرائيلي، هذا وقد غزت هذه المعاطف أسواق مغنية، حيث تباع ب 4000 دج للمعطف الواحد.