صدر عدد شهر ماي من مجلة الجيش، وقالت المجلة في افتتاحيتها ان أطراف تخريبية تدفع لالغاء التشريعيات.. واضافت الافتتاحية ان الأطراف التخريبية تواصل عملياتها الاجرامية تحت غطاء الحركات الاحتجاجية والمطالب الاجتماعية تحريض بعض القطاعات على شن اضرابات، وقالت ان المحرضون على الاحتجاجات ومحضرو التفجيرات وجهان لعملة واحدة الجيش يتصدى لكل محترفي التضليل ومروجي الاشاعات والأكاذيب، هؤلاء فقدوا مزايا ومصالح استفادوا منها بطرق ملتوية ومشبوهة. واضافت المجلة:"سقطت الأقنعة وتبينت النوايا والخطط الخبيثة التي تترصد بالجزائر. وقالت المجلة في عددها الاخير ان ندرة السلع، غلاء الأسعار، الحث على الاضرابات والاساءة الى مؤسسات الدولة محاولات بائسة لتعميم الفوضى وافساد مسار بناء الجزائر الجديدة.