رفعت الجمعية الوطنية للمحكوم عليهم بالإعدام ، مطلب ترسيم يوم 19 جوان كيوم وطني لهذه الفئة، وهذا تكريما كما قالت لكل الذين ذهبوا ضحية الأحكام التعسفية للإدارة الفرنسية ضدهم، الدعوة جاءت خلال المؤتمر العادي للجمعية وبحضور وزير المجاهدين محمد الشريف عباس ووزير التضامن الوطني جمال ولد عباس، ومن الصدف الغريبة أن التاريخ الذي تطالب به هذه الجمعية كيوم وطني للمحكوم عليهم بالإعدام كان نفسه كان عيدا وطنيا للتصحيح الثوري قبل أن يتم إلغاءه من طرف الرئيس بوتفليقة.