كان استطلاع للرأي أجرته أسبوعيتان مغربيتان حول عشر سنوات من حكم الملك محمد السادس كفيلا بأن تلجأ وزارة الداخلية المغربية التي يتولاها شكيب بن موسى إلى حجز الجريدتين ومنع صدورهما، ورغم أن نتائج هذا الاستطلاع كانت في صالح الملك محمد السادس حيث جاءت النتائج أغلبها بنعم، إلا أن تجرؤ منظمي الاستطلاع على طرح بعض الأسئلة المحرجة إضافة إلى المشاكسات السابقة للجريدتين مع المخزن كانت السبب وراء قرار الحجز الذي خلف موجة استياء كبيرة في الشارع المغربي.