عثر أحد المزارعين بالصدفة، ليلة الأربعاء إلى الخميس، على جثة تلميذ في الثالثة متوسط، هامدة تسبح وسط بركة من الدماء بجوار مكتبة البلدية، تبيّن أنه من قاطني البلدية وينحدر من عائلة فقيرة. وقد تعرّض لطعنات خنجر على مستوى القلب أردته قتيلا. خبر الجريمة سقط كالصاعقة على سكان البلدية الهادئة. من جهتها، فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقا للقبض على الجاني أو الجناة.