توجد حاليا 3 وجوه من شخصيات ولاية تبسة، المعروفة في مجالات ''الاستثمارات''، في رحلة تجوال للظفر بالترشح للانتخابات التشريعية المقبلة، في أحزاب توصف بالكبرى، وتعهدوا هذه المرة بضخ أموال كبيرة لترأس القوائم، بعدما فشلوا سابقا حتى في التواجد الرمزي في هذا الحراك السياسي. وتتحدث أخبار عن تجاوز المصاريف ال2 مليار سنتيم لكل واحد منهم. بينما دخلت الأحزاب في رحلة البحث عن ''النساء''، لضمهن إلى قوائمهم، سيما الإطارات منهن. ونصح بعض المعلقين ممثلي الأحزاب بالتردد على الحمامات العمومية، أو قضاء وقت كبير في ''سوق النسا''.