شرعت العديد من الأسماء السياسية الراغبة في خوض غمار الانتخابات البلدية بولاية سكيكدة في البحث عن نساء مهتمات لضمهن إلى القوائم تنفيذا لقانون الانتخابات، وأصبحت هذه المهمة شبه مستحيلة لاسميا وأن 90 بالمائة من مناطق سكيكدة، نساؤها يرفضن السياسة فما بالك بالترشح، فهل سيتم استيراد نساء من خارج الولاية، كما فعلت زعيمة حزب العمال خلال الإنتخابات البرلمانية