تحول المقهى المقابل لمدخل محافظة الأفالان بالمدية، إلى غرفة عمليات حزبية لوجوه برلمانية أفالانية بدل مقر المحافظة، مما ترك الكثير من التساؤلات في وسط مناضلي قاعدة الحزب المتوافدين لتبيان الخيط الأبيض من الأسود فيما يخص فسيفساء الحزب المضطربة برسم الترشيحات المزمعة للتشريعيات المقبلة.