انتقلت حملة مقاطعة السيارات الجديدة المركبة في الجزائر والتي ألهبت مواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” تحت شعار “خليها تصدي” إلى العملة الصعبة، حيث دعت العديد من الصفحات وكذا رواد الفضاء الأزرق إلى مقاطعة شراء العملة الصعبة على مستوى ساحة بور سعيد “السكوار” لدفعها للنزول إلى مستوى 100 دينار مقابل الأورو، في وقت عوضّت هذه الفضاءات الافتراضية عمل النقابات وجمعيات المجتمع المدني التي تبقى دون أي أثر.