يبدو أن شعبية باولو دي كانيو اجتاحت سندرلاند بسرعة رغم الحملة الإعلامية المضادة التي تم شنها ضده بسبب انتمائه لاتجاهات سياسية فاشية. فبعد الانتصار على نيوكاسل في دربي الدم، جاء الانتصار المهم على إيفرتون والذي جعل فريقه بعيداً ب 6 نقاط عن مناطق الهبوط مع بقاء 4 مباريات فقط على نهاية الدوري. هذه الانتصارات وقرب الإنقاذ من الهبوط جعل الجماهير تنبهر به بسرعة متسائلة “من يحتاج مورينيو فلدينا دي كانيو كما يبدو في الصورة التالية".