أعلنت النقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة العمومية أن الزيادات الجديدة في أجور الأطباء العامين تتراوح بين 60 و 85 بالمائة. وأوضحت النقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة العمومية أن هذه الزيادات تتراوح بين 60 و 85 بالمائة في الراتب الصافي وأنها تستجيب بقدر واسع لتطلعات الأطباء العامين. وأضافت النقابة أن وزير الصحة ''سلم للمكتب الوطني للنقابة تفاصيل هذه الزيادات المتعلقة بنظام المنح والتعويضات'' و أنه ''سيتم وضع لجنتين مختلطتين بموجب قرار وزاري مشترك تخص الأولى الكيفيات العملية للانتقال من رتبة طبيب رئيسي إلى رئيس الأطباء والثانية تتعلق بتكوين الطبيب العام''. وأعربت النقابة عن ارتياحها لهذا ''المكسب الذي يمثل تتويجا لسنوات طويلة من النضال من اجل الوصول إلى راتب يليق بالوظيفة''. وأنهت النقابة إلى علم مجموع الأطباء العامين أن جمعية ستعقد يوم الثلاثاء 10 ماي على الساعة ال11 سا ''لتقديم كل المعلومات التي تتعلق بهذه الزيادات في الأجور''. دعوة الأطباء إلى تحسين خطهم
دعا المشاركون في اليوم الدراسي حول ''دور الخبرة في الملف الجزائي'' الذي احتضنته نهاية الأسبوع قاعة الخدمات الاجتماعية بمقر ولاية تيزي وزو والذي نظمه مجلس القضاء، الأطباء إلى العمل على تحسين خطهم، الذي وصفوه بالرديئ، كونه غير مقروء وغير واضح، كما انهم كثيرا ما يرتكبون أخطاء في إعداد التقارير، مما يترتب عنها مشاكل عدة يدفع ثمنها المريض. إشهار لخدمات الترامواي
بادرت المؤسسة العمومية للنقل الحضري وشبه الحضري لمدينة الجزائر منذ أول أمس إلى توزيع مطويات تحمل شعار ''اكتشفوا وسيلة نقلكم الجديدة.. وتخص التعريف بمشروع ترامواي الجزائر الذي ستنطلق خدماته ابتداء من يوم الغد عبر الخط الأول المقدر طوله ب3,23 كم وهو الخط الشرقي الذي يربط محطة المعدومين بدرقانة حتى برج الكيفان.تتضمن المطوية المرفوقة بالصور والخرائط معلومات تقنية عن الترامواي وعن كافة محطاته وكل مزاياه.للإشارة فإنه في سنة 2010 عهد للمؤسسة العمومية للنقل الحضري وشبه الحضري لمدينة الجزائر وضواحيها (ايتوزا) مهمة استغلال الشطر الأول للخط الأول الرابط بين برج الكيفان وحي الموز
الجزائر تحتضن اللقاء العربي-الأوروبي التاسع للكشافة
تحت شعار ''شباب -موار - تفاهم وتبادل'' تحتضن الجزائر اللقاء العربى الأوروبى التاسع للكشافة، الذى يشارك فيه أزيد من 50 مشاركا، من 22 دولة، منها 13 دولة عربية، علاوة على 6 ممثلين عن المكتبين الإقليميين الكشفيين العربي والأوروبي.كما يشارك في اللقاء الذي ينعقد في فندق دار الضياف ببوشاوي بالجزائر العاصمة، خلال الفترة الممتدة من 23 إلى 29 ماي الجاري، ممثلو عدة هيئات وطنية ودولية رسمية وكذا تنظيمات المجتمع المدني.ويهدف هذا الاجتماع الدوري للتعاون والتنسيق بين الكشافة العربية ونظيرتها الأوروبية، إلى تشجيع الجمعيات الكشفية من الجانبين على التعاون والشراكة والتوأمة، وتبادل الخبرات، حيث يتضمن برنامج أشغال التظاهرة التوقيع على عدة اتفاقيات للشراكة والتوأمة بين الجمعيات الكشفية العربية والأوروبية، علاوة على دراسة نتائج اللقاء الثامن الذي أقيم بالسويد، وعرض أنشطة الجمعيات في مجال العلاقات العربية الأوروبية ودعم التعاون والتبادل في إطار برنامج ''شباب فاعلين'' التابع للاتحاد الأوروبي.ويشمل برنامج اللقاء كذلك عقد جلسة حوار حول برنامج الشراكة في إطار مشاريع التنمية وخدمة المجتمع، علاوة على أمسيات للتبادل الثقافي والتعريف بالتقاليد وزيارات ميدانية إلى معالم أثرية وثقافية على غرار الكنيسة الكاتدرائية السيدة الإفريقية، والمسجد الكبير بالجزائر.
300 طالب أجنبي بجامعة تيزي وزو
يزاول نحو 300 طالب أجنبي دراستهم الجامعية بكليات ومعاهد تابعة لجامعة مولود معمري بولاية تيزي وزو حسب ما تشير إليه الأرقام المتوفرة فيما يخص الدخول الجامعي 2010/.2011وحسب مصدر مقرب من الجماعة، فإن هذه الأخيرة تسجل سنويا إقبالا من طرف الطلبة الأفارقة للتسجيل في فروع 9 كليات، مشيرا إلى أن الطلبة الأجانب يحملون جنسيات مختلفة خاصة من الدول المجاورة للجزائر.
التشخيص المبكر للسكري وسط النساء قريبا
كشفت رئيسة المرصد الجزائري للمرأة الشائعة جعفري أمس على هامش يوم برلماني موضوع المخطط الوطني لمكافحة داء السكري، أن مؤسستها ستطلق قريبا مشروع زرع ثقافة التشخيص المبكر لمرض السكري في الوسط النسوي.وأوضحت المتحدثة أن انتقال المرصد إلى مرحلة التشخيص المبكر، بعد سلسلة من العمليات التحسيسية انطلقت بالعاصمة منذ 21 مارس المنصرم لتشمل على المدى الطويل التراب الوطني، يندرج في إطار الاعتناء بالمرأة التي تعد عماد الأسرة، بوصفها المشرفة الأولى على العادات والتقاليد الغذائية للعائلة.وينتظر من خلال هذا المشروع الذي سيخفف العبء على المستشفيات في مجال التشخيص المبكر لداء السكري أن يرسي ثقافة الكشف المبكر في الوسط النسوي، فضلا عن اكتساب عادات الغذاء الصحي وكذا ممارسة الرياضة التي تفتقدها المرأة كثيرا في ظل كثرة مسؤولياتها وضيق الوقت.
عرف سعر الكيس الواحد من الاسمنت وزن 50 كلع خلال الأيام الأخيرة بأسواق سكيكدة ارتفاعا وصل إلى حدود 700 دج بعد أن كان في حدود 500 دج وهذا بغض النظر عن الندرة التي بدأ يشعر بها المواطنون، الأمر الذي جعلهم يتساءلون عن الأسباب الحقيقية الكامنة وراء ارتفاع هذه المادة خاصة وأن بسكيكدة مركبا للإسمنت بمنطقة حجر السود تقدر طاقته الانتاجية بأكثر من 900 ألف طن سنويا.وبهذا يكون كيس الاسمنت بسكيكدة قد انضم إلى قائمة المواد الطويلة التي عرفت في ظرف قياسي ارتفاعا في الأسعار كاللحوم البيضاء والبيض والسردين والفراولة التي وصل أول أمس سعر الكلغ منها إلى 200 دج بعد أن كان في حدود 100 دج، والسؤال المطروح من يقف وراء ارتفاع الأسعار؟