كعادته، سطرّ الديوان الوطني للثقافة والإعلام برنامجا فنيا متنوعا بمناسبة شهر رمضان، وهذا إلى غاية الثالث من شهر أوت المقبل بكل من قاعتي “الموڤار” و”الأطلس” ومسرح الهواء الطلق “الكازيف” بسيدي فرج والمركّب الثقافي “عبد الوهاب سليم” بتيبازة، وذلك ابتداء من الساعة العاشرة ليلا. تحتضن قاعة “الموڤار”، طيلة شهر رمضان، سهرات طربية في طابعي الأندلسي والشعبي مع إطلالة خفيفة لطبوع أخرى لأشهر الأصوات الجزائرية، مثل دليلة نعيم، زكية قارة تركي، فتيحة نسرين، مراد جعفري، بوعلام شاكر، عبد القادر شاعو، نصر الدين شاولي، حسين لصنامي ونرجس. ودائما مع الأصوات التي فرضت وجودها على الساحة الفنية، ينشّط كل من مهدي طماش، بهجة رحال، حسيبة عبد الرؤوف، عزيوز رايس، عبد الرزاق قنيف، نوال اسكندر، نعيمة دزيرية، رضا دوماز، حميدو، زين الدين بوشعالة وسليم فرڤاني باقي سهرات “الموڤار”، إلى جانب أسماء أخرى ستقدّم وصلاتها بنفس القاعة، على غرار كمال القبي، ناصر مقداد، توفيق عون، شفيق حجاج، تساباست أنور، عباس ريغي، سقني، نصر الدين ڤاليز، ديدين كروم، سليمان فتان، سيد علي لقام، وكذا مراد الباز، عبد الرحمن القبي، نوال إيلول، نسيمة شعبان، آيت جودي ساعد، حسان احراس، توفيق تواتي، ديب العياشي، بوخرس سيد علي، محمد خواص، طيب إبراهيم، نور الدين علان وأيضا سمير تومي وفرقتيّ “الفردة” و«مرزوق”. قاعة “الأطلس” بباب الوادي ستشهد هي الأخرى تنشيط سهرات ولكن في الموشحات والتراث من طرف فرق قدمت من مختلف أنحاء الوطن، وهي فرقة “الإسراء” ، “الأقصى” (العاصمة)، “نور الساحل” (تيبازة)، “بينسان الآفاق” (واد سوف)، “النبراس” (سكيكدة)، “الاصطبار” (تندوف) وفرقة “أحباب الرسول” (الأغواط)، علاوة على فرق الرشاد (عنابة)، العنادل (ورڤلة) وفرقة “السراج المنير” (تيارت)، “الوصال” (بومرداس) وفرقة الإنشاد والمديح (الجلفة). المنشدون الجزائريون المشاركون في هذه التظاهرة هم عبد الجليل عكروف (قسنطينة)، زهير فارس (البليدة)، بن سراج (المسيلة)، توفيق بوراس (سطيف)، جلول (وهران)، حكيم لطفي وعبد الرحمن بن حمامة (العاصمة). أما المنشدون الأجانب فهم المنشد حمزة شكور من سوريا، المنشدة فريدة من بنغلاديش، المنشد أحمد جلمام من تونس، فرقة “دهوليستان” (بلد الزهور) من صربيا وفرقة “عشاق الرسول صلى الله عليه وسلم” من بريطانيا. وللمركب الثقافي “عبد الوهاب سليم” بشنوة (تيبازة)، نصيب أيضا من برنامج الديوان لشهر رمضان، حيث سيشهد إحياء الحفلات من طرف فرق محلية بالدرجة الأولى، علاوة على فرق من ولايات أخرى كفرقة “الرشاد” من بوفاريك، المنشد أحمد الأحرش من بوسعادة، سليم جوهرة، فرقة “تلا ڤناوي” من فوكة، سكوتي محفوظ، حمدين محمد، نسيم شعبي، محمد دربالة وفرقة “الصفاء” من البليدة. وسيشارك أيضا في تنشيط هذه السهرات كل من المنشد ناصر ميرودي من قسنطينة، بوغازي أحمد كريم، عز الدين بوعبد الله، مخلوف اعمر، نبيل مباركية، محمد حواتي من شنوة، فرقة “الراية” من بودواو، “سداوة” من مستغانم، أقروي محمد، محمد عليش، محمد شرشالي من شرشال، إضافة إلى بوطالب جمال، مصطفى إسعد وشيخ بوبكر حطالي من فوكة والمنشد عادل حاند من العاصمة، وفرقة “الفردوس” من الأغواط وفرقة مرزوق عيساوة من بسكرة وفرقة “المنار” والمنشد أبو مجد من سكيكدة. عودة إلى العاصمة وبالضبط إلى ضاحيتها “سيدي فرج” مع حفلات الكازيف التي انطلقت قبل رمضان وتتواصل إلى ما بعده. وتستمر هذه السهرات بتنشيط كل من راضية منال، سليم شاوي، فرقة “تاربعت” و«غود ناويز”، نور الدين دزيري، وحيد سطايفي، سلوى مستغانمي، فرقة أولاد بامبرا، الشاب ديدين، يوسف دالي، رضا الجزائري، فرقة “جيل ڤناوة”، عادل الوهراني، كريمة الصغيرة وزاهي شرايطي. وسيحيي حفلات الكازيف أيضا كل من فرق “تارقيت”، “كوثر” و«الفرسان” و«أرمونيكا”، لامية بطوش، رضا الصغير، ميلود، الشاب خلاص، عبد القادر الخالدي، حسان دادي، إيزوران، سعيد بلال، الشابة عبلة، طيب إبراهيم، نعيدة فتحي، توفيق الندرومي، فيصل سطايفي، وكذا بوبكر خراز، صبرينة فراح والشاب ندير. كما ينشّط حفلات الكازيف أسماء فنية أخرى من أمثال مدروح فرحات، فرقة سيروكو، الشاب عادل، نصر الدين البليدي، حسنية، حليم رومان، فرقة “أوكسيجان”، حليم، حميد بلبش، فرقة “أكور” وأيضا جمال شير، دحمان دريش، الشاب صافي، كمال إيغمان، حكيم حلاقة، نور الدين سطايفي، نور الدين دبيان، الشاب أمين تي جي في، عبد الرحمن جلطي وفرقة “أحنا مسلمين”. وستكون آخر سهرات الكازيف من إحياء بن زينة، مليكة رحمون، فرقة “ترهانين” اكس رام وفرقة “ديوان البهجة”، حميد شاوي، أحسن نات زايم، ليبر راب، سيد علي شلا بلا، نصر الدين حرة، سامية بن نبي، فرقة “إمزاد”، فرقة “بلاد فوزيون”، باجي البحري، عبد الله مارساي، الشاب زبير، فرقة “أهاليل”، علاوة على فرقة “دزاير”، فتحي كازاد، إلياس القسنطيني، باريزة، ندى ريحان، فرقة “أشواق”، فرقة “ديوان الواحد”، فرقة “إشراق بونة” وفرقة جسور قسنطينة.