اكد الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، أن "توقيف آلاف اليهود خلال حملة الاعتقالات التي جرت في 16 و17 جويلية 1942، في باريس وضواحيها كانت جريمة ارتكبت في البلاد من قبل السلطة الفرنسية أنذاك". وكتب الرئيس الفرنسي، في كتيب نشرته الرئاسة، في ذكرى حملة "فيل ديف" قبل سبعين عاما، من مرورها، ووزع على وسائل الاعلام والشخصيات المشاركة في مراسم إحياء الذكرى،أن "هذه الجريمة ارتكبت في فرنسا ومن قبل السلطات".