عرفت ولاية ميلة جريمة بشعة،راحت ضحيتها فتاة تبلغ من العمر 20 سنة من بلدية الرواشع الضحية وجدت مقتولة بطعنة خنجر،هذا ماجعل مصالح الأمن التابعة للولاية تفتح تحقيق لمعرفة ملابسات القضية،غير أن الجاني مازال في حالة فرار حيث أن هذا الأخير لم يتجاوز عقده الثاني،للإشارة فإن الفتاة هي طالبة متحصلة على شهادة البكالوريا لم تعلم أن فرحتها بالفوز لن تكون طويلة بعد أن قتلتها أيدي الغدر.