بالرغم من محاولة الصحفية الجزائرية العاملة بالقناة القطرية "الجزيرة"، خديجة بن قنة، التحكم في تأثرها بالمعاناة التي كانت ترويها سيدة فلسطينية تقطن بقطاع غزة بواسطة الهاتف، في الوقت الذي كانت الصواريخ تتساقط بالقرب منها، إلا أنها لم تفلح في كتم دموعها وحبسها داخل جفونها، وسارعت صاحبة الوجه التلفزيوني الذي أختير ضمن أقوى الإعلاميات في العالم إلى إعلان نهاية نشرة صباح أول أمس، والدموع تنهمر من عيناها.