رافقت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، منذ تعيينها على رأس القطاع، العديد من الإشاعات الكاذبة التي أساءت إلى شخصها وإلى قطاع التربية الوطنية بصفة عامة، وهو الأمر الذي جعلها تحتل المرتبة الأولى من بين وزراء الحكومة المستهدفين بمثل هذه الإشاعات، حيث خصّصت لها حيزا كبيرا للرد عليها في صفحتها على "الفايسبوك" والتي كان آخرها ردها على سؤال لأحد رواد الموقع حول صحة تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية وحذف مادة التربية الإسلامية في الثانوي وخاصة البكالوريا، حيث قالت إن هذا غير صحيح ومجرد إشاعة جديدة. ويلاحظ أن الوزيرة استعملت عبارة جديدة، وذلك في إشارة منها إلى أنها ليست المرة الأولى التي لا توجّه لها مثل هذه الإشاعات الكاذبة.