كشفت مصادر مقربة من كتابة الدولة للاتصال، أن هناك مساع مكثفة من قبل التلفزيون الجزائري ووزارتي الاتصال والشؤون الدينية من أجل إقناع رئيس الجمهورية للإشراف شخصيا على إعطاء إشارة انطلاق القناتين التلفزيونيتين الجديدتين والخاصة بالقرآن الكريم باللغة الأمازيغية. وهما القناتان اللتان جاءتا بعد مخاض دام خمس سنوات.