عرف مُسلسل إنتقال النجم البرازيلي، نايمار لباريس سان جيرمان حلقة جديدة، وذلك في وقت كان الجميع يعتقد بأنّ الأمور بينه وبين ناديه الجديد قد حُسمت، حيث أنّ مُسيري برشلونة قرروا الإنتقام من لاعبهم السابق بطريقتهم الخاصة، وذلك من خلال تأجيل منحه "رسالة الخروج"، مما جعل "البي أس جي" غير قادر على تأهيله لحد الساعة. كشفت جريدة "ليكيب" الفرنسية، بأن إدارة الرئيس، ناصر الخليفي تنتظر لحد الساعة الحصول على وثائق نايمار والذي صرفت عليه 222 مليون أورو، في صفقة هي الأغلى في تاريخ كرة القدم. وحسب نفس المصدر، فإنّ "البلوغرانا" عازمون على مواصلة تعطيل الأمور لأيام إضافية باعتبارهم ومن الناحية القانونية يمتلكون مُهلة إلى غاية 18 من شهر أوت الجاري، من أجل تسليم "الرسالة" التي طال انتظارها لنظرائهم في عاصمة الجن والملائكة.