تحوّل الثنائي الدولي الجزائري، رياض بودبوز وعيسى ماندي لنجمين حقيقين لدى أنصار “بيتيس” بعد عرضهما الكبير أمام “خيتافي” أمس الجمعة. وأشارت جريدة “ماركا”، بأن ماندي أعاد الروح للتشكيلة بفضل إرادته وإندفاعه، مما رفع معنويات زملائه رغم تخلفهم في النتيجة. وأضاف نفس المصدر، بأن دخول بودبوز كان العلامة الفارقة بفضل لمسته “السحرية”، والتي ظهرت جليا عند تسجيله لأول أهدافه بروعة. يُذكر أن رياض، كان على كل لسان في بلاد الأندلس، بعد أن وضعته “إيستاديو ديبورتيفو” في واجهة عددها الصادر اليوم.