قالت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت أن النقابات لا تعرف معنى الحوار، مبدية إستعدادها للحوار والتفاوض مع “الكنابست”. وأضافت وزيرة قطاع التربية، أن الحوار يكون من خلال التفاوض بين الطرفين، وليس إجراءا تعسفيا. وأكدت الوزيرة أن الاضراب حق الموظف والنقابة، ولكن ضمان تمدرس التلاميذ من أولويات القطاع لتحقيق استمرارية التمدرس. مشيرة إلى أن المدرسة محتاجة لحمايتها في مثل هكذا ظروف. كما علقت الوزيرة على إضراب النقابات التربية المنضوية تحت لواء التكتل النقابي الذي من المقرر شنه يوم 14 فيفري. وقالت أن الإضراب سيمس كل القطاعات الوظيف العمومي، كما أنه مرتبط بالأوضاع الاجتماعية.