قال البروفسيور”مسعود زيتوني “المكلف بمتابعة وتقييم المخطط الوطني لمكافحة السرطان،أن إختصاص الطب النووي يعاني نقصا في العتاد. مشيرا بأن المستشفيات الجزائرية تعرف نقصا في التجهيزات المخصصة للطب النووي في تشخيص ومتابعة أمراض السرطان بالجزائر. وبحسب البوفيسور”مسعود زيتوني”فإن العتاد الحالي قديم وغير مجدد منذ سنوات، مضيفا أنه أصبح من اللازم تكوين أطباء جدد في هذا التخصص. وبلغة الأرقام قال،يوجد 100 طبيب في مجال النووي،حوالي30 مركز مابين عمومي وخاص عبرالتراب الوطني مع قلة في العتاد. من جهته قال “محمد بوروبة”رئيس الجمعية الوطنية لممارسي الطب النووي الخواص، أن الجمعية تأخذ على عاتقها في هذا المجال. خبرة الأطباء الحاليين من أجل التشخيص والتابعة لهذا النوع من الأمراض. إضافة الى رفع التحديات مع إعطاء نفس جديد لمجال إختصاص الطب النووي في الجزائر.