اضطر بعض من إطارات سامية، من دفع أموال طائلة إلى رجال أعمال لإيصالها إلى الهارب أمير بوخرص، من أجل التوقف عن الكتابة عنهم عبر صفحته الفايسبوكية التحريضية. حيث كشفت التحريات للدرك الوطني، أن بعض المتورطين تحصلوا هدايا قيمة من قبل رجال أعمال للتوسط لدى “أمير بوخرص” لوقف حملته ضدهم عبر صفحته التحريضية. هذا ويستغل المدعو “أمير ديزاد” صفحته على الفايسبوك من أجل مهاجمة رجال الأعمال وعدة شخصيات عامة في الجزائر، من أجل أغراض شخصية، وخدمة لأطراف اخرى تدفع له الاموال مقابل ذلك.