تعيش الكرة الفرنسية، على وقع فضيحة عُنصرية جديدة، تسبب فيها نادي “باريس سان جيرمان”، وفقا لما كشفت عنه “ميديا بارت”. وأظهرت التحريات بأن المُكلفين بالإستقدامات في الفئات الشُبانية ل”البي أس جي”، كانوا يعتمدون على تصنيف عرقي عند إختيارهم للاعبين الصاعدين. وطفت Yلى السطح وثائق تُظهر بأن “الكشافين” يُقسمون الشُبان على ل”فرنسيين”، “مغاربة”، “أبناء جزر الأنتيل” و”إفريقيا السوداء”. وتسببت هذه الوقائع في إحداث “ثورة” حقيقية، في الساحة الرياضية ب”ليغزاغون”، وتدخل السلطات السياسية للتحقيق في الملف. يُشار بأن “فرنسا” ومنذ فضيحة “الكوطات” منذ سنوات مضت، تسعى لتلميع صورتها، لتظهر من جديد بأن “العنصرية” لاتُفارق سياستها.