عُثر، صبيحة نهار أمس، على جثتي رجل وامرأة داخل منزلها العائلي، بعدما تعرضا لطلقات نارية من سلاح يرجح أنه بندقية صيد في سيدي بايزيد بالجلفة. وحسب مصادر «النهار»، فإن الضحيتين عمريهما في العقد الخامس، لهما ابنين بنت وولد، وقد تم العثور على السلاح المستعمل في جريمة القتل ملقيا بينهما. وفيما قالت المصادر إن التحقيقات الجارية بشأن أسباب جريمة القتل ودوافعها وملابساتها، لا تستثن أية فرضية بما فيها الانتحار، تم نقل جثتي الضحيتين إلى مصلحة حفظ الجثث بالمؤسسة العمومية الاستشفائية العقيد أحمد بوڤرة في حاسي بحبح.