عرضت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، أمس الجمعة بمدينة قرطاج في تونس، مختلف المراحل التي مرت بها المنظومة التربوية الجزائرية ومبادئ الإصلاحات التي شرع فيها منذ18 سنة. بن غبريت وخلال تدخلها بمناسبة لقاء نظمه البنك العالمي لمنطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا “مينا”، قالت: “أن الإصلاحات التي شرع فيها في سنوات ال2000 والتي جرت في ظرف مختلف كان من أهم تحدياتها:نوعية التعليم وضرورة التكيف مع الإحتياجات الاجتماعية و الإقتصادية الجديدة”. والتي تتطلب كفاءات من شأنها السماح للمواطنين المستقبليين بإمكانية الإندماج في عالم الشغل، حسب الوزيرة.