أكدت الحركة الشعبية الجزائرية، أن مجلسها الوطني هو الذي يحدد في الوقت المناسب، وبشكل نهائي موقفهم من الانتخابات الرئاسية. وقال بيان المكتب، إن استدعاء رئيس الجمهورية للهيئة الناخبة، إجراء عادي، من طرف رئيس، حرص على احترام الدستور وقوانين الجمهورية. وذكرت الأمبيا، أنه لا يمكن لأحد أن يمنع مواطنا من الترشح، ماعدا المجلس الدستوري، المؤهل للفصل في قبول الترشيحات. وتمنت الحركة، أن تجرى الانتخابات المقبلة في جو ديمقرطي وهاديء، للسمتح للجزائريين بالتعبير عن اختيارهم بكل حرية وسيادة.