صرح الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، محمد جميعي، أن الأفلان تعرض إلى اتهامات وأقوال، سببها زلات في التسيير والتصرفات. وفي الكلمة التي ألقاها بعد تنصيبه على رأس الأفلان، قال إنهم كقيادة لم نقبل هذا الشيء، بل كان محتما، فالأفلان لم يقبل أبدا بالخطأ والغلط. وثمّن الحراك السلمي الذي أبهر العالم، مشيرا أن الشعب الجزائري يبني ولا يهدم أو يخرب، داعيا الى الحفاظ على البلاد، حيث حيا في ذات المناسبة قيادة الجيش على ضمان أمن واستقرار الوطن والشعب.