أجرى اليوم الجمعة المنتخب الوطني الجزائري أول حصة تدريبية بعد المواجهة الودية التي جمعته بالكونغو الديمقراطية. الحصة كانت استرخائية وجرت بالمركز التقني الوطني لسيدي موسى وسط أجواءا رائعة رغم التعثر المُسجل سهرة الخميس. وقسّم الناخب الوطني “جمال بلماضي” عناصر التشكيلة الوطنية لمجموعتين. حيث تدربت التشكيلة الأساسية التي شاركت ضد الكونغو بقاعة تقوية العضلات بينما تدرب الإحتياطيون بالملعب. الحصة عرفت مُشاركة اللاعب “هشام بوداوي” بشكل عادي مُتناسيا بذلك ماحدث له في المنطقة المختلطة.