علمت ''النهار'' من مصادر موثوقة من داخل برنامج ''ألحان وشباب''، أن ''البرايم'' الختامي للبرنامج، سيُحييه كلٌ من الفنان القبائلي تاكفاريناس، الفنانة نادية بن يوسف وخِريج مدرسة ''ألحان وشباب'' في موسمها الأول عبد الله الكورد، لتغلق المدرسة بذلك أبوابها بتتويج أحد الطالبين، محمد أو سهيلة للحصول على اللقب. يذكر أن برنامج ''ألحان وشباب'' عرف هذا العام أسوأ طبعاته منذ إعادة بعثه بحُلة جديدة سنة 2007 ، حيث ظهر هذا الموسم في صورة فقيرة وهزيلة، وكانت ''النهار'' من أوائل المتنبئين بفشله وسقوطه، وهو ما كان وما شهده الجمهور على مدار 5 ''برايمات''، سجّلت فيها منشطته مجازر في اللغة العربية، وكانت تخطئ في تقديم الضيوف وأسماء الطلاب، ولجنة تحكيم تجامل وتنافق، وفرقة موسيقية تعزف على نشاز بعض الأصوات... والله يرحم أيام ''ألحان وشباب'' التي أفرزت أصواتا من قامة مامي وزكية محمد وآخرين كثر...