تحصل الدولي الجزائري جمال الدين بن العمري، على البراءة، من تُهمة عدم الإلتزام بقرارات الأرجنتيني ألميرون، مُدربه في نادي الشباب. ونفى خالد المعجل، مُدير الليوث، كل ما تم تداوله عن رفض المُدافع القيام بعملية الإحماء خلال الجولة الماضية من الدوري. وقال في تصريحات لجريدة “الرياضية” السعودية :”علاقة جمال مع الطاقمين الفني والإداري مثالية”. وواصل :”المُدرب لم يطلب منه في البداية التسخين، وعندما أمره بذلك في المرحلة الثانية، فإن جمال إلتزم بالأمر المُوجه إليه”. وتأتي هذه التطمينات، في وقت تؤكد الكثير من المصادر، بأن قلب الأسد، عازم على الرحيل عن فريقه خلال الميركاتو الشتوي.